الصفحه ٩٥ : فقد ظهر حدوث العلم بأن العالم كان قد وجد قبل هذا ،
وهكذا القول في كل حادث ، وأما الإرادة فلا بد من
الصفحه ٤ : العقل واقتصر ، وما استضاء بنور الشرع ولا استبصر؟ فليت
شعري كيف يفزع إلى العقل من حيث يعتريه العي والحصر
الصفحه ٩٨ :
كما لا يعقل الكاف
والنون فهؤلاء حقهم أن يسترزقوا الله عقلا وهو أهم لهم من الاشتغال بالنظر
الصفحه ١٠٢ :
القطب الثالث
(في أفعال الله تعالى وجملة أفعال جائزة لا يوصف شيء منها
بالوجوب)
وندعي في هذا
الصفحه ١١٦ :
ما علمت أني إذا بلغت كفرت فلو أمتني في الصبا وأنزلتني في تلك المنزلة النازلة
لكان أحب إليّ من تخليد
الصفحه ١١٨ :
من الألم ، والألم بالجاني أليق ، ومهما عاقب الجاني زال منه ألم الغيظ واختص
بالجاني فهو أولى ، فهذا
الصفحه ٩٦ :
مقتضاها في الأزل
العلم بأن العالم يكون من بعد ، وعند الوجود العلم بأنه كائن وبعده العلم بأنه كان
الصفحه ٨٥ : : هل المفهوم من قولنا عالم عين المفهوم من قولنا موجودا وفيه إشارة إلى
وجود وزيادة ، فإن قالوا لا ، فإذا
الصفحه ١٣٩ : كما ذكرناه في القطب
الرابع ، وما خرج عن هذا فغير مهم. ونحن نورد من كل فن مما أهملناه مسألة ليعرف
بها
الصفحه ٢٨ : اللغة وضعه له ، فهو كاذب على اللسان وإن زعم أنه
استعاره نظرا إلى المعنى الذي به شارك المستعار منه ، فإن
الصفحه ٦٠ : بالاختراع للقدرة والمقدور جميعا. فخرج منه أنه منفرد بالاختراع وأن
الحركة موجودة وأن المتحرك عليها قادر وبسبب
الصفحه ٧٢ :
والمستقبل ،
فسبيلنا أن ننقل الكلام إلى العلم ونثبت عليه جواز علم قديم متعلق بالحادثات كما
سنذكره
الصفحه ١١٩ : لا
ننكر أن العاقل يستحثه طبعه عن الاحتراز من الضرر موهوما ومعلوما ، فلا يمنع من
إطلاق اسم الايجاب على
الصفحه ١٣١ : : ولو انحاز يهودي إلى
قطر من الأقطار ولم يخالط النصارى وزعم أنه لم تتواتر عنده معجزات عيسى ، وإن
تواترت
الصفحه ١٤٨ : بخراب الدنيا ، فإن الدين والدنيا ضدان
والاشتغال بعمارة أحدهما خراب الآخر ، قلنا : هذا كلام من لا يفهم ما