الصفحه ٢٥ : السابق منه
إلى الفهم ، إذ السابق منه إلى الفهم إثبات أشياء تسمى معلومات لا نهاية لها ، وهو
محال ، بل
الصفحه ١١٠ :
والاستسلام اكثر ، والآخر ، ما ينتظر من من الثناء عليه بصلابته في الدين ، فكم من
شجاع يمتطي متن الخطر ويتهجم
الصفحه ١١ :
التمهيد الثالث
(في بيان الاشتغال بهذا العلم من فروض الكفايات)
اعلم أن التبحر في
هذا العلم
الصفحه ٨ :
فان قلت اني لست
منكرا هذا الانبعاث للطلب من نفسي ولكني لست أدري أنه ثمرة الجبلة والطبع وهو مقتضى
الصفحه ١٠٨ :
إنقاذه ولو بشربة ماء مع أنه ربما لا يعتقد الشرع ولا يتوقع منه غرضا في الدنيا
ولا هو بمرأى من الناس حتى
الصفحه ٦ :
الخلق ولا الثواب على التكليف ولا رعاية صلاح العباد ولا يستحيل منه تكليف ما لا
يطاق ولا يجب عليه العقاب
الصفحه ٦٥ :
سيوجدها أولا يوجدها ، فيعلم إذا ما لا نهاية له بل لو أردنا أن نكثر على شيء واحد
وجوها من النسب والتقديرات
الصفحه ١٠٥ : ما يقابل الحسن ، فالأول أعم وهذا أخص ، وبهذا
الاصطلاح قد يسمي بعض من لا يتحاشى فعل الله تعالى قبيحا
الصفحه ٤٨ : ؟
وأما قوله (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ) (١) أي لا تحيط به ولا تكتنفه من جوانبه كما تحيط الرؤية
بالأجسام
الصفحه ٥١ : يتعلق بمقدورين وقدرة كل واحد منهما تتعلق بعدة من الاجسام والجواهر ، فلم
تتقيد بمقدور واحد ، وإذا جاوز
الصفحه ٧٤ :
المخلوقات تستند إلى صفة واجبة في الخالق ، فهو في شطط ، إذ يقال له : إن أردت
جواز كونهم مأمورين من جهة الخلق
الصفحه ٩٤ : بكونه متكلما ، وكما له هيئة بكونه ساكتا ومتحركا
وأبيض وأسود وهذه الموازنة مطابقة لا مخرج منها ، الوجه
الصفحه ٧ : وننظر لأنفسنا ونستحقر هذه الدنيا المنقرضة بالإضافة إلى الآخرة الباقية
فالعاقل من ينظر لعاقبته ولا يغتر
الصفحه ٢٠ : ممكنا. بل قد افتقر وجوده الى مرجح لوجوده على العدم
حتى يتبدل العدم بالوجود ، فإذا كان استمرار عدمه من
الصفحه ٥٤ :
والعناد ، فنقول : نعني بكونه قادرا أن الفعل الصادر منه لا يخلو إما أن يصدر عنه
لذاته أو لزائد عليه ، وباطل