الصفحه ١٠١ : وأبدا عند من يعتقد
قدم جميع الصفات.
الرابع : ما يدل على الوجود مع إضافة إلى فعل من أفعاله كالجواد
الصفحه ١٢٥ :
إلى محال آخر ، فإنه لا يؤدي إلى بطلان المعجزة لأن الكرامة عبارة عما يظهر من غير
اقتران التحدي به ، فان
الصفحه ١٣٨ : تشتمل إلا على المهم الذي لا بد منه في صحة الاعتقاد.
أما الأمور التي
لا حاجة إلى إخطارها بالبال ، وإن
الصفحه ٣٠ : حيز مع زيادة إضافة.
وقولنا الشيء في
حيز ، يعقل بوجهين أحدهما : أنه يختص به بحيث يمنع مثله من أن يوجد
الصفحه ٣٥ : معنى للمعقول إلّا ما اضطر العقل إلى الإذعان للتصديق به بموجب الدليل الذي لا
يمكن مخالفته. وقد تحقق هذا
الصفحه ١٤٣ : كان ، ثم هو منقسم
إلى حلال وحرام ، ثم طولوا في حد الرزق وحد النعمة وتضييع الوقت بهذا وأمثاله دأب
من لا
الصفحه ١٥٥ : وماله
، إلى غير ذلك من الأحكام. وفيه أيضا إخبار عن قول صادر منه وهو كذب ، أو اعتقاد
وهو جهل ، ويجوز أن
الصفحه ٤٩ : ارتفع العدد بالضرورة ، ولزمت
الوحدة. ومحال أن يقال يخالفه بكونه أرفع منه. فإن الأرفع هو الإله والإله
الصفحه ١٤١ :
من الفطرة وزعم أن
كل مزاج فله رتبة معلومة في القوة إذا خليت ونفسها تمادت الى منتها مدتها ، ولو
الصفحه ٩٣ : غفلته قديمة.
فنقول : السكوت
القديم والغفلة القديمة يستحيل بطلانهما لما سبق من الدليل على استحالة عدم
الصفحه ١٣٢ : ، أما المقدمة :
فهو أن ما لا يعلم
بالضرورة ينقسم إلى ما يعلم بدليل العقل دون الشرع ، وإلى ما يعلم
الصفحه ١٩ : لا يستدعيه وهو
الله سبحانه وتعالى. فاما ثبوت الأجسام وأعراضها. فمعلوم بالمشاهدة ، ولا يلتفت
إلى من
الصفحه ٩١ : محل وخلق إرادة في محل لكان العكس كالطرد. ولكن لما كان
أول المخلوقات يحتاج إلى الإرادة ، والمحل مخلوق
الصفحه ٦٩ : الأخرى لازم ، ويتسلسل إلى غير نهاية ، وإن كان
ليس بإرادة فليحدث العالم في هذا الوقت على الخصوص لا بإرادة
الصفحه ١٠٩ :
موضع وطال معه
أنسه فيه فانه يحس من نفسه تفرقة بين ذلك الموضع وحيطانه وبين سائر المواضع ولذلك
قال