الصفحه ٤٤ : المرئيات ، فلنظر إلى حقيقة معناه ومحله ، وإلى متعلقه
ولنتأمل أن الركن من جملتها في إطلاق هذا الاسم ما هو
الصفحه ٤٥ : ، فنسمي هذا الاستكمال بالإضافة إلى الخيال رؤية
وإبصارا ، وكذا من الأشياء ما نعلمه ولا نتخيله وهو ذات الله
الصفحه ٨٦ : أحدهما يعبر عنه بالقدرة والآخر بالعلم ورجع الإنكار إلى اللفظ.
فإن قيل : قولكم
أمر مفهومه عين المفهوم من
الصفحه ٦٦ : أفعالنا حتى لا نحتاج إلى
الإرادة ، إذ يترجح أحد الجانبين بتعلق علم الله تعالى به وكل ذلك محال.
فإن قيل
الصفحه ١١٤ : تعود بالتناسخ إلى أبدان أخر وينالها من اللذة ما يقابل تعبها ؛ وهذا مذهب
لا يخفى فساده ، ولكنا نقول
الصفحه ٢٣ : الجسم والجوهر أولا ثم
ننظر بعد ذلك في الحيز ، أهو أمر ثابت أم هو أمر موهوم ونتوصل إلى تحقيق ذلك بدليل
الصفحه ٧٠ : من حيث أنه ظهر أن
كل حادث فمخترع بقدرته ، وكل مخترع بالقدرة محتاج إلى إرادة تصرف القدرة إلى
المقدور
الصفحه ١٥٠ :
من رجل ذي شوكة
يقتضي انقياده وتفويضه متابعة الآخرين ومبادرتهم إلى المبايعة ، وذلك قد يسلم في
بعض
الصفحه ٣٦ : : (ينزل الله تعالى إلى السماء الدنيا) ، فلفظ مفهوم ذكر
للتفهم وعلم أنه يسبق إلى الإفهام منه المعنى الذي
الصفحه ٥٩ : محال ، فإنا نقول : الحركة الاختيارية من حيث أنها حركة حادثة
ممكنة مماثلة لحركة الرعدة فيستحيل أن تتعلق
الصفحه ١١١ : يكون بالامتنان والابتداء ، والجواب : أن الاستعاذة
بالله تعالى من عقل ينتهي إلى التكبر على الله عزوجل
الصفحه ١١٧ : والعادة والشرع وجميع
الامور ، فإنا نقول : العبادة قاضية والعقول مشيرة إلى أن التجاوز والصفح أحسن من
الصفحه ٣٤ : كل متحيز حادث وأن كل حادث يفتقر
إلى فاعل ليس بحادث فقد لزم بالضرورة من هاتين المقدمتين ثبوت موجود ليس
الصفحه ١٠٤ : في الحسن المخصوص جار ، ففي الطباع ما خلق مائلا من الألوان الحسان إلى
السمرة ، فصاحبه يستحسن الأسمر
الصفحه ٧٨ : الضعفاء فلم يثبتوا إلا حروفا وأصواتا ويتوجه
لهم على هذا المذهب أسئلة واستبعادات نشير إلى بعضها ليستدل بها