الصفحه ٧٣ : سقوط الشهوة من معدته نقصان ،
وثبوتها كمال أريد به أنه كمال بالإضافة إلى ضده الذي هو مهلك في حقه ، فصار
الصفحه ١٤٢ : بظاهر الأدلة زيادة طمأنينة ،
وكل من مارس العلوم أدرك تفاوتا في طمأنينة نفسه إلى العلم الضروري ، وهو
الصفحه ٢٩ : ، عنينا به أن صنعة النجارة غير مضافة
إلى الصفات بل إلى الذات الواجب وصفها بجملة من الصفات حتى يكون صانعا
الصفحه ١٣٤ : غير الآخر ، فليس من شرط الإعادة
فرض إعادة الأعراض ، وانما ذكرنا هذا لمصير بعض الأصحاب إلى استحالة
الصفحه ٦٧ : الذي تعلقت الإرادة القديمة بحدوثه في ذلك الوقت ، من غير
حدوث إرادة ومن غير تغير صفة القديم ، فانظر إلى
الصفحه ٣٧ : العبارة بالسبب عن المسبب ، واستعارة السبب للمستعار منه وكقوله
تعالى : (من تقرّب إليّ شبرا تقربت إليه ذراعا
الصفحه ١٠٣ : الفعل ووجوه ترجحه لهذه الأقسام ثابت
في العقل من غير لفظ فلنرجع إلى اللفظ فنقول : معلوم أن ما فيه ضرر
الصفحه ٩٢ :
، وهذا القسم ما ذهب إليه أحد من العقلاء وإن ارتقى الوهم إلى حادث استحال قبله
حدوث حادث فتلك الاستحالة
الصفحه ٥٧ : الله عنهم من أنه لا خالق إلا الله ولا مخترع سواه ، والثانية
نسبة الاختراع والخلق إلى قدرة من لا يعلم ما
الصفحه ٩ : الممتري على الباطل من مبتدأ النشوء إلى كبر السن لا ينفع معه إلا السوط
والسيف. فأكثر الكفرة أسلموا تحت ظلال
الصفحه ٤٠ : دعوه ،
وكانت استجابة الدعوة نزولا بالإضافة الى ما يقتضيه ذلك الجلال من الاستغناء وعدم
المبالاة. فعبر عن
الصفحه ٤٢ : وهذا اللازم محال فالمفضي
إلى الرؤية محال.
قلنا : أحد
الأصلين من هذا القياس مسلّم لكم ، وهو أن هذا
الصفحه ٨٧ : تحقيقه وهو أن كل فريق من العقلاء مضطر إلى أن يعترف بأن الدليل قد
دل على أمر زائد على وجود ذات الصانع
الصفحه ١٠٦ :
الاستقباح ولكنه
مخطئ في حكمه بالقبح على الاطلاق ؛ وفي إضافة القبح إلى ذات الشيء ومنشؤه غفلته عن
الصفحه ٥٨ : عن أوساطها ، ولما كان النحل محتاجا إلى شكل قريب من
الدوائر ليكون حاويا لشخصه فإنه قريب من الاستدارة