الصفحه ٢٤ : الفلك غير متناهية الاعداد ، وذلك محال لأن
كل ما يفضي إلى المحال فهو محال ، ونحن نبين أنه يلزم عليه ثلاثة
الصفحه ٦٢ :
العجز في أن
المقدور لم يقع بها فهو صدق ولكن تسميته عجزا خطأ وإن كان من حيث القصور إذا نسبت
إلى
الصفحه ١٧ : عليه الإنكار الهادم لمذهبه. وامثلة
هذا مما تكثر فلا حاجة الى تعيينه. فإن قلت : فهل من فرق بين هذه
الصفحه ١٥٢ : يصيبوه. والمشهور من قتال معاوية مع علي ومسير عائشة رضي الله
عنهم إلى البصرة والظن بعائشة أنها كانت تطلب
الصفحه ١٢٩ :
عليه من التوراة ذلك ، وما الذي صرفهم عنه ومعلوم قطعا أن اليهود لم يحتجوا به لأن
ذلك لو كان لكان مفحما
الصفحه ١٦١ : ميزان الصالحات إذا ردت إلينا أعمالنا ، والحمد لله رب العالمين وصلى الله
على محمد خاتم النبيين وعلى آله
الصفحه ٥ : وسماء وأرض ، بل من حيث أنه صنع الله
سبحانه. وان نظرنا في النبي عليهالسلام لم ننظر فيه من حيث أنه انسان
الصفحه ١٥٤ :
من النبي إلا بالسماع وأولى الناس بالسماع ما يدل على تفاوت الفضائل الصحابة
الملازمون لأحوال النبي
الصفحه ١٤٤ : المسلمين لم تزل
مشتملة على العصاة والمطيعين ولم يمنعوا من الغزو لا في عصر النبي صلىاللهعليهوسلم ولا في
الصفحه ١٣٧ : تحرك فيتفاوت من الميزان بقدر طول الحركات وكثرتها لا بقدر مراتب الأجور ،
فرب حركة بجزء من البدن يزيد
الصفحه ٣٣ : الله وكيف جهل من قلت بصيرته ولم يلتفت إلّا إلى ظواهر الجوارح والأجسام
وغفل عن أسرار القلوب واستغنائها
الصفحه ٩٧ :
مخرج منه ؛ فأما الإرادة فقد ذكرنا أن حدوثها بغير إرادة أخرى محال ، وحدوثها
بإرادة بتسلسل إلى غير نهاية
الصفحه ٣٩ : مجال من وجهين :
أحدهما ، في اضافة
النزول إليه وأنه مجاز ، وبالحقيقة هو مضاف إلى ملك من الملائكة كما
الصفحه ٢٦ : محال ، وإما أن ينتهي إلى قديم لا
محالة يقف عنده وهو الذي نطلبه ونسميه صانع العالم. ولا بدّ من الاعتراف
الصفحه ٥٦ : حيث
أنها حياة فقط من غير التفات الى غيرها ، والخصم إذا قال غير مقدور على معنى أن
وجوده يؤدي إلى