الصفحه ١٥٩ : وما نقل فيه من قوله : (لا نبي بعدي)
(١) ومن قوله تعالى : (خاتَمَ النَّبِيِّينَ) (٢) فلا يعجز هذا
الصفحه ١٥٨ :
أن أقاتل الناس
حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم
الصفحه ١٢٢ :
فعل خارق للعادة مقرونا بدعوى ذلك الشخص الرسالة ، فليس شيء من ذلك محالا لذاته ،
فإنه يرجع إلى كلام
الصفحه ١٥٧ : وجد إليه سبيلا ، فإن استباحة الدماء والأموال من المصلين
إلى القبلة المصرحين بقول لا إله إلا الله محمد
الصفحه ١٤٩ :
مقصود الأنبياء قطعا ، فكان وجوب نصب الإمام من ضروريات الشرع الذي لا سبيل إلى
تركه فاعلم ذلك.
الطرف
الصفحه ٨٢ : مِنَ
الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ) (٢) فنقول : إن كان الصوت
الصفحه ٥٠ : من يطلق عليه اسم الإله ، مهما كان الإله ، عبارة
عن أجل الموجودات ، ولكنه يقول العالم كله بجملته ليس
الصفحه ١٣٦ : وآلامه ولذاته من لم يجر له عهد بالنوم لبادر إلى الانكار اغترارا بسكون
ظاهر جسمه ، كمشاهدة إنكار المعتزلة
الصفحه ١٢٧ :
إلى الثقلين ، وبعث رسوله إلى كسرى وقيصر وسائر ملوك العجم وتواتر ذلك منه فما
قالوه محال متناقض
الصفحه ٤١ : صفات الالهية من العلم والقدرة وغير هما ، فكل ما يصح لموجود فهو يصح في حقه
تعالى إن لم يدل على الحدوث
الصفحه ١٥١ : يمنع الناس من الأنكحة
والتصرفات المنوطة بالقضاة وهو مستحيل ومؤدي إلى تعطيل المعايش كلها ويفضي إلى
تشتيت
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوسلم (أرني أنظر أليك) (١) فإنه يستحيل أن يخفى عن نبي من أنبياء الله تعالى انتهى
منصبه إلى أن يكلمه الله
الصفحه ٦٤ : وذلك ما أردنا أن نبين
من إثبات صفة القدرة لله تعالى وعموم حكمها وما اتصل بها من الفروع واللوازم
الصفحه ١٣ : .
المنهج الثالث : أن لا نتعرض لثبوت دعوانا ، بل ندعي استحالة دعوى الخصم
بأن نبين أنه مفض إلى المحال وما
الصفحه ٢١ : إذا نظرنا الى أجسام العالم لم نسترب في تبدل
الأحوال عليها ، وإن تلك التبديلات حادثة ، وإن صدر من خصم