الصفحه ١١٥ :
على ترتيبها كما
سبق فليس في هذا ما يناقضه ، وإن أريد بها أمرا آخر فليس يجب له عندنا من الحكم
إلا
الصفحه ١٤٥ : وتهذيب غيره ، فإن ذلك معصية ولكنه لا تناقض فيه. وكذلك الكافر
ليس له ولاية الدعوة إلى الاسلام ما لم يسلم
الصفحه ٨١ : عنه مخلوقا ، وعلم أن القديم لا ينتقل إلى ذات حادثة ،
فلنترك التطويل في الجليات فإن قول القائل بسم الله
الصفحه ٩٠ : كلها قائمة بذاته لا يجوز أن يقوم شيء منها بغير ذاته ، سواء كان في
محل أو لم يكن في محل ، وأما المعتزلة
الصفحه ١١٣ :
فإن كلامنا في حق
الله تعالى ، وذلك باطل في حقه لتنزهه عن الأغراض ورجوع ذلك إلى الأغراض ، أما
الصفحه ٧١ : ، أما الشرع فيدل عليه آيات من القرآن
كثيرة كقوله (وَهُوَ السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ) (١) وكقول إبراهيم
الصفحه ١٢٦ :
الثاني : في بيان ان ما جاء
به من الحشر والنشر والصراط والميزان وعذاب القبر حق ، وفيه مقدمة وفصلان
الصفحه ١٤٦ : على الإسلام فلا يمنعه منه ، ويقول عليه أن يقول لا إله إلا الله وأن محمدا
رسول الله وأن يأمر غيره به
الصفحه ١٦ :
: التواتر ،
مثاله أنّا نقول
محمد صلوات الله وسلامه عليه صادق لأن كل من جاء بالمعجزة فهو صادق ، وقد جاء هو
الصفحه ٥٥ : .
ومناسبة ذات القدرة لا تختص بعدد دون عدد ولا يمكن أن يشار إلى حركة فيقال أنها
خارجة عن إمكان تعلق القدرة
الصفحه ١٥ : . والعجب ممن لا يتفطن هذا ويفرض الكلام في حد النظر.
مسألة
خلافية : ويستدل بصحة
واحد من الحدود وليس يدري
الصفحه ٦٣ :
إنه مشاهد حماقة ،
إذ كونها حادثة معها مشاهد لا غير ، فأما كونها متولد منها فغير مشاهد ، وقولكم
إنه
الصفحه ١٤٧ :
الباب الثالث
في الامامة
النظر في الإمامة
أيضا ليس من المهمات ، وليس أيضا من فن المعقولات فيها
الصفحه ٦١ :
به والتعلق قبل
ذلك مخالف له فهو نوع آخر من التعلق ، فقولكم إن تعلق القدرة به نمط واحد خطأ
وكذلك
الصفحه ٩٩ :
أن يقوم بذاته قبل
وجود المأمور ، فإذا وجد المأمور كان مأمورا بذلك الاقتضاء بعينه من غير تحدد
اقتضا