الصفحه ١٢٦ :
القطب الرابع
وفيه أربعة أبواب :
الباب
الأول : في اثبات نبوة
نبينا صلىاللهعليهوسلم.
الباب
الصفحه ١٤٥ : ء ، والمسنون في حقي الصوم والتسحر وأنا أتسحر وإن تركت الصوم ،
وذلك محال ، لأن السحور للصوم والوضوء للصلاة ، وكل
الصفحه ١٥٠ :
من رجل ذي شوكة
يقتضي انقياده وتفويضه متابعة الآخرين ومبادرتهم إلى المبايعة ، وذلك قد يسلم في
بعض
الصفحه ١٥٧ : الخلق عن دركه ، وهؤلاء هم الفلاسفة ، ويجب القطع بتكفيرهم في ثلاثة
مسائل وهي : إنكارهم لحشر الأجساد
الصفحه ٢٩ :
لا يحكم في اطلاق الألفاظ ونظم الحروف والأصوات التي هي اصطلاحات ، ولأنه لو كان
جسما لكان مقدرا بمقدار
الصفحه ٣٩ :
دُخانٌ) (١). وأما قوله صلىاللهعليهوسلم (ينزل الله تعالى
إلى السماء الدنيا) (٢) فللتأويل فيه
الصفحه ٥٠ :
أجلّ الموجودات
وأرفعها ، والآخر المقدر ناقص ليس بالإله ، ونحن إنما نمنع العدد في الإله ،
والإله هو
الصفحه ٧٦ :
القدرة التي عنها
يصدر الفعل قوة مفكرة ، فإن أثبتم في النفس شيئا سوى نفس الفكر الذي هو ترتيب
الصفحه ٨٥ :
يرى في اليقظة
صورا عجيبة ويسمع منها أصواتا منظومة فيحفظها ، ومن حواليه لا يرون ولا يسمعون ،
وهذا
الصفحه ٨٨ :
القديمة بهذه الخاصية وهو أن لا يوجب تباين المتعلقات فيها تباينا وتعددا ، فإن
قيل فليس في هذا قطع دابر
الصفحه ٩١ :
فليجز وجود العلم
والقدرة والسواد والحركة ، بل الكلام فلم قالوا يخلق الأصوات في محل فلتخلق في غير
الصفحه ٩٣ :
بأن تفرض في صفة
معينة كالكلام مثلا ، فإن الكرامية قالوا إنه في الأزل متكلم ، على معنى أنه قادر
على
الصفحه ١٢٨ : قم مطلقا ،
ولا يبين له مدة القيام ، وهو يعلم أن القيام مقتضى منه إلى وقت بقاء مصلحته في
القيام
الصفحه ١٣٣ : يعتقد بهم أنهم لم
يلتفتوا إلى المدارك الظنية إلا في الفقهيات بل اعتبروها أيضا في التصديقات
الاعتقادية
الصفحه ١٣٤ :
جميعا ، أو تعدم الأعراض دون الجواهر وانما تعاد الاعراض؟ قلنا : كل ذلك ممكن وليس
في الشرع دليل قاطع على