الصفحه ٣٥ : ، فإن قال الخصم فما لا يتصور في الخيال لا وجود له ،
فلنحكم بأن الخيال لا وجود له في نفسه ، فان الخيال
الصفحه ٤٧ : معتقدا أنه جسم في جهة ذو لون ، واتهام الأنبياء
صلوات الله سبحانه وتعالى عليهم وسلامه كفر صراح ، فإنه
الصفحه ٧٣ : في الإدراك دون الأسباب التي هي مقترنة بها في العادة من المماسة
والملاقاة ، فإن ذلك محال على الله
الصفحه ٧٩ : من قال كيف سمع كلام الله تعالى فلا يمكن شفاؤه في السؤال إلا بأن نسمعه
كلام الله تعالى القديم وهو
الصفحه ١١٩ : البتة جواز العقوبة على الشكر والاحتزاز عن الضرر الموهوم في قضية العقل
كالاحتراز عن العلوم.
قلنا : نحن
الصفحه ١٣٥ : في هذه المسألة في كتاب التهافت ، وسلكنا في إبطال مذهبهم تقرير بقاء النفس
التي هي غير متحيز عندهم
الصفحه ١٣٩ :
حقق في القطب
الأول ، وفي صفاته وأحكامها كما حقق في القطب الثاني. وفي أفعاله بأن يعتقد فيها
الجواز
الصفحه ١٢ : بالبحث عنه في مشاورتهم
ومفاوضاتهم. ولا يغرنك ما يهول به من يعظم صناعة الكلام من أنه الأصل والفقه فرع
له
الصفحه ١٥ :
النظر بالفكر ، وآخر بالطلب ، وآخر بالفكر الذي هو يطلب به ، لم تسترب في اختلاف
اصطلاحاتهم على ثلاثة أوجه
الصفحه ١٧ : . فإنه وإن لم يقم لنا عليه دليل او لم يكن حسيا ولا عقليا ،
انتفعنا باتخاذه إياه أصلا في قياسنا وامتنع
الصفحه ٢٥ : ء لو أضيف إليه لصار متساويا ، وما لا يتناهى كيف يعوزه شيء؟ وبيانه أن زحل
عندهم يدور في كل ثلاثين سنة
الصفحه ٦٣ : وكذلك شرط
شغل الجوهر لحيز فراغ ذلك الحيز ، فإذا حرك الله تعالى اليد فلا بد أن يشغل بها
حيزا في جوار
الصفحه ٦٧ :
فإن قيل : لا ،
فهو محال ؛ وإن قيل : نعم ، فهما متساويان ؛ أعني الحركة والسكون في مناسبة
الإرادة
الصفحه ٦٨ :
في وقت مخصوص لا
قبله ولا بعده ، مع تساوي نسب الأوقات إلى الإرادة ، فإنهم إن تخلصوا عن خصوص
الوقت
الصفحه ٩٨ : ،
والثالث : أن قوله كن خطاب مع العالم في حالة العدم أو في حالة الوجود ، فإن كان
في حالة العدم فالمعدوم لا