الصفحه ٨ : أعمالهم عليهم بكل دقة ،
والجنة للمتقين الذين استحقوا ذلك بأعمالهم في طاعة الله في خط التقوى ، عطاء من
الله
الصفحه ٩ : )
لِنُخْرِجَ
بِهِ حَبًّا وَنَباتاً (١٥) وَجَنَّاتٍ
أَلْفافاً)
(١٦)
* * *
معاني المفردات
(النَّبَإِ
الصفحه ١٤ : يحتاجه الموجود الحيّ في
غذائه الطبيعي.
(وَجَنَّاتٍ أَلْفافاً) أي ملتفة أشجارها بعضها على بعض
الصفحه ٢٢ :
بل قدّمت النموذج
للذة الحسية التي يعيش الناس في الدنيا أحلامها واهتماماتها. لكن الجنة تحمل
للمتقين
الصفحه ٢٧ : على الأجواء التي تختصر حركة البشر بين
المؤمنين والكافرين في ما يواجهونه يوم القيامة من النعيم في الجنة
الصفحه ٢٨ : » ، فستكون الجنة مأواك
، وأمّا إذا كنت من الطغاة الذين يؤثرون الحياة الدنيا على الآخرة ، فإن الجحيم هي
مستقرك
الصفحه ٤٦ : الْجَنَّةَ
هِيَ الْمَأْوى)
(٤١)
* * *
معاني المفردات
(الطَّامَّةُ) : العالية الغالبة ، وتسمى الداهية
الصفحه ٤٨ : الآخرة.
* * *
الجنة مأوى
الخائفين مقام ربهم
(وَأَمَّا مَنْ خافَ
مَقامَ رَبِّهِ) وعرف عظمته في
الصفحه ٤٩ : )» (١).
فأما هؤلاء (فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوى) والسكن الدائم ، لأن طبيعة خوف مقام الله ، ونهي النفس عن
الصفحه ٨١ : يقدم عليه في
شأنه الجزائي ، فهل يقدم على الجنة أو يقدم على النار؟! فليس لديه فراغ لغيره وليس
عنده فضلة
الصفحه ٨٥ : ، وتكشط السماء ، وتسعّر الجحيم ، وتقرّب الجنة ...
وكل هذه الأجواء الهائلة المرعبة تشكل الممهّدات الكونية
الصفحه ٨٧ : ) وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ (١٢) وَإِذَا الْجَنَّةُ
أُزْلِفَتْ (١٣) عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
أَحْضَرَتْ)
(١٤
الصفحه ٩١ : الإنسان ، فالمعنى قرن كل إنسان بشكله من أهل
النار ، أو شكله من أهل الجنة ، أو قرن الغاوي بمن أغواه من
الصفحه ٩٤ : الصارخة التي تحدّد له موقعه في الجنة أو في النار ، من خلال
موقعه في خط الله أو في خط الشيطان.
* * *
الصفحه ١١٧ : يحددها الله بشكل حاسم.
* * *
الأبرار في رحاب
جنة الله
(إِنَّ الْأَبْرارَ
لَفِي نَعِيمٍ) لأنهم عاشوا