الصفحه ٣٧٤ :
الآيات
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ
الصفحه ٣٧٦ : تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَكانَ
أَبُوهُما صالِحاً) مما أوجب رعاية الله لهما في غياب أبيهما الذي اختاره الله
الصفحه ٢٩٦ : الروايات ، أن أمره انكشف من
خلال النقود التي استغربها أهل المدينة ، حتى خيل إليهم أنها جزء من كنز اكتشفه
الصفحه ٤٠٣ :
علم مطلق
(قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ١٧٣ : الْبَحْرِ) ويجريها فيه بقوانينه الطبيعية التي أودعها في الكون ، في
حركة الرياح التي تخضع لها حركة السفن في
الصفحه ١٥٢ : ، وهم ، أنفسهم ، يرون أنهم إذا مسهم الضر في البحر ، وانقطعوا إلى
الله ، وسألوه النجاة ، نجّاهم إلى البر
الصفحه ١٧٦ : المهلكة في البر ...
فكيف تأمنون في البر من مكر الله ما لا تأمنونه في البحر ، مع أن كل القوانين في
البر
الصفحه ٣٥٧ :
الآيات
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ
الصفحه ٣٥٩ : مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ) ، أي ملتقاهما. وقد قيل : هو الذي ينتهي إليه بحر الروم من
الجانب الشرقي ، وبحر الفرس
الصفحه ٣٦٠ : : (فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ
سَرَباً) دليلا على حياته بعد الموت ، لأنها تتحدث عنه كما لو كان
يتحرك حركة
الصفحه ١٧٢ :
الآيات
(رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٤٠١ :
الآية
(قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٢٥ : الصدور وهمسات الشعور
، وما يراه من مخلوقاته الخفية في ظلمات البر والبحر ، وفي آفاق الفضاء ، مما لا
تراه
الصفحه ١٧٥ : مجال للخوف من احتواء الأعماق لكم في ظلامها المميت ، كما هو البحر الذي يشد
الغريق إلى القعر ، ولا يعلو
الصفحه ١٧٧ :
الآية
(وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ