(إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ وَضِعْفَ الْمَماتِ) أي ضعف العذاب في حال الحياة أو الموت ، أي لو أنك ركنت إليهم ، لعذبناك ضعف ما نعذب به المجرمين في حياتهم ، وكذلك بعد مماتهم ، أي في الدنيا والآخرة.
(ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنا نَصِيراً) ينصرك منا ليخلّصك من العذاب الأليم.
* * *