الصفحه ١٠٣ :
(تِلْكَ الْجَنَّةُ
الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبادِنا مَنْ كانَ تَقِيًّا)
فالتقوى في نظر
الإسلام مهمة
الصفحه ١٠٨ :
فبهت الأعداء من
هذا الجواب القاطع لهذا الشاب الشجاع وقالوا فيما بينهم : إنّ هذا شاب ساذج وقد
خدعه
الصفحه ١٨٠ : القرآن الكريم من
موقع الثناء والمدح.
وأمّا في مورد
قوله تعالى (قُلِ الْعَفْوَ) فهناك نظريتان في المراد
الصفحه ٣٢١ :
كواحد من الناس بل
تتعلق بجميع أفراد المجتمع الإسلامي والمجتمع البشري أيضاً ، وعليه فلو واجه
مؤامرة
الصفحه ٣٣٧ :
واسلوب تعامله
وتفاعله مع الأحداث والأشخاص والأقوام من الداخل والخارج ، وأخيراً إرشاداته
وتعليماته
الصفحه ٣٤٨ : من يعيش بعيداً عن أجواء السلطة والحكومة حتّى ولو كان من الناحية
الأخلاقية يتّصف بأفضل الصفات والفضائل
الصفحه ٣٥١ : عليهالسلام كأنهم أفضل من خلق الله تعالى ، ومع الالتفات إلى هذا
المقام السامي للشيعة ، نريد أن نعرف من هم هؤلا
الصفحه ٢٩ :
فلدينا العديد من
سور القرآن الكريم التي تدعى بالمكية وكتبت في جميع المصاحف على أنها مكية ، بيد
أن
الصفحه ٣١ : جمع آيات القرآن يعرفون أن آيات القرآن نزلت تدريجياً وبمناسباتٍ مختلفة
، من هنا فكثيراً ما تتحدث سورةٌ
الصفحه ٥٤ : كما نقرأ في آية ١٧ من سورة
الكهف :
(وَمَنْ يُضْلِلْ
فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِداً)
فنرى في
الصفحه ٥٧ :
والنتيجة ممّا
تقدّم آنفاً هو أنه يستفاد من الآية الشريفة ثلاثة امور «بغضّ النظر عن الآيات
وروايات
الصفحه ٥٨ : سائل إلى المسجد وطلب
حاجته من المسلمين فلم يعطه أحد شيئاً (١) ، وكان الإمام في حال الركوع فأشار للسائل
الصفحه ٥٩ : الصلاة لم تكن صدقة عاديّة لمسكين من الناس بل أدّت
إلى حفظ وجاهة وقدسيّة مسجد النبيّ الذي يعد مركز الإسلام
الصفحه ٦٠ :
درجة من الشدّة
بحيث إن من يذكر فضيلة واحدة لأهل البيت كان يتعرض للعقاب الشديد بل لو أنّ أحداً
سمّى
الصفحه ٦٧ :
ففي هذه الآية
الشريفة نقرأ عبارات من قبيل «الّذين
، ينفقون ، أموالهم ، فلهم ، أجرهم ، ربّهم