الصفحه ١٧٥ :
«فَيُطَهِّرُ
اللهُ بِهَا قُلُوبَهُمْ مِنَ الْحَسَدِ». (١)
إنّ الحسد يُعد
أحد الرذائل الأخلاقية
الصفحه ٢٨٥ : صلىاللهعليهوآله
ولمدّة ثلاث سنوات؟ ألا يعد سلوك النبي في تلك المدّة من التقية ليزداد قوّة
وأنصاراً؟ وعلى هذا
الصفحه ٣٣٣ : حاجَةٌ سَأَلْتُ إلّا أَعْطانِي خَيْراً مِنْها
فَوَقَعَ فِي مَسامِعي (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ
الصفحه ٣٤٦ : الشيعة وأهل السنّة ، فالشيعة يرون أن
الخليفة والإمام بعد رسول الله يجب أن يكون منصوباً ومعيّناً من قبل
الصفحه ٧١ : على المحبة
والنصرة كانت الولاية حاصلة في الحال ، فثبت أن حمل الولاية على المحبة أولى من
حملها على
الصفحه ٩٥ : أنه يسلم نفسه لله تعالى في العمل والقول والعواطف القلبية وإلّا فإنه لو أحسّ
بالتبرم في نفسه من أحكام
الصفحه ١٣٣ :
آية المودة ٧
(قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى وَمَنْ
الصفحه ١٤٤ : البحث في الآية الكريمة والرواية الشريفة يراد منها المحبّة العادية بدون
الولاية والإمامة؟
ألا يمكن أن
الصفحه ٢٤٦ : من الآية الشريفة هو عليّ بن
أبي طالب ، ومن جملة هذه الروايات ما ورد عن «أنس بن مالك» عن النبي الأكرم
الصفحه ٣٠٧ : يحبّون لغيرهم ما يحبّون لأنفسهم ولا يحكمون لغيرهم إلّا بما
يرونه صلاحاً لأنفسهم ، وبعبارة اخرى أنهم يرون
الصفحه ٣٦٣ :
السماوية والدين
الإلهي جعل من الإمام علي عليهالسلام وصيّاً له على هذا الأمر.
٣ ـ «واعي علمي
الصفحه ٣٠ :
منها الشعر
المعروف الذي انشده «شهاب
الدين» المشهور ب «حيص بيص» (١) في رثائه لأهل البيت
الصفحه ٧٠ : لا بأس به.
٧ ـ ويقول تبارك
وتعالى في الآية ٨ من سورة المنافقين :
(يَقُولُونَ لَئِنْ
رَجَعْنا
الصفحه ٢١٩ :
النصيحة بل
يزدادون عناداً وغروراً وتعصّباً ويصرّون على أعمالهم الدنيئة من موقع العناد
والتكبّر
الصفحه ٣١٣ : الفخر
الرازي يتحرك في مباحث الإمامة والولاية من موقع التعصّب الكبير إلّا أنه نقل
حديثاً طريفاً ذيل الآية