الصفحه ٢٧٠ : إلّا علي عليهالسلام ، ومرة اخرى طلب منه النبي صلىاللهعليهوآله أن يجلس.
وفي المرّة
الثالثة طلب
الصفحه ٢٧٩ : زمان ومكان ، وتعني الهجرة من أجواء الذنوب إلى أجواء الطاعة ، ومن دائرة
الرذائل إلى دائرة الفضائل ، ومن
الصفحه ٣٤١ : واقعهم الاجتماعي من موقع العمل الصالح الذي يستوحي مقوّماته من
الإيمان والاعتقاد في عالم القلب والروح
الصفحه ٢٢ : الحسيني الهندي» (من الأفضل مراجعة خلاصة العبقات ، ج ٧ و
٨ و ٩).
٥ ـ دلائل الصدق ،
تأليف العالم الكبير
الصفحه ٢٥ :
في هذه الأثناء عم
الناس النشاط والحركة ، وأخذوا يهنئون عليّاً عليهالسلام بهذا المقام ، وكان من
الصفحه ٧٦ :
القرآن والأحاديث
الشريفة ونستوحي مفاهيمنا الدينية من هذين المنبعين الغنيين بتعاليم الوحي والدين
الصفحه ١٣٥ : وموهبة من
المواهب الإلهية يتبيّن من ذلك عظمة هذه النعمة والموهبة بحيث تفوق حدّ التصور.
والنتيجة : أن
الصفحه ١٤٧ : مضمونه في دعاء الندبة حيث يقول :
«إنَّ
اللهَ تَعالى خَلَقَ الانْبياءَ مِنْ أَشْجارٍ شَتّى وَخَلَقَ
الصفحه ١٩٢ :
الخلاصة أنه طبقاً
للروايات الكثيرة الواردة في كتب الفريقين «وما ذكر آنفاً كانت نماذج من روايات
الصفحه ١٩٧ : وممارساتهم.
لعلّ القارئ
العزيز يتصور أن هذه المطالب ما هي إلّا أفكار وتوهمات تجول في مدارات الذهن فقط
من
الصفحه ٢١٣ :
وبعد أن وضع النبي
الأكرم صلىاللهعليهوآله عليّاً في فراشه خرج من مكّة متستّراً وتحرّك إلى جهة
الصفحه ٢٣٤ : المراد من
هذا الكلام؟ هل أن مرادهم هو أن هذه الروايات معتبرة إلّا أنه لا ينبغي ذكرها
لأنها تخالف ذوق هؤلا
الصفحه ٣٤٥ : الجمل)
قال :
«وفي رواية لعائشة
عن عطاء قال سألت عائشة عن علي فقالت : ذاك خير البشر لا يشك فيه إلّا
الصفحه ٣٥٥ :
آية الحكمة ١٥
(يُؤْتِي الْحِكْمَةَ
مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ
الصفحه ٤٨ : الدين ظاهراً إلّا أنها بلا شك سوف لا تكون مقبولة
لدى الحقّ جلّ وعلا ، وعلى هذا الأساس فإن إتمام النعمة