الصفحه ١٤٩ : ، حيث يقول
تبارك وتعالى في الآية ٣١ من سورة آل عمران :
(قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ
الصفحه ٢٦٧ : كانت هذه المأمورية بعهدة أبي بكر في البداية إلّا أن رسول الله
أخذها منه ودفعها إلى علي ابن أبي طالب
الصفحه ٢٧٧ :
آية السابقون الأولون ٨
(وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ
الصفحه ٣١٧ : ، وصاحب
البيت هو السبب ، إلّا أن السبب هنا أقوى من المباشر ، فيكون الضمان عليه.
الصفحه ٣٣٦ : المستوحاة من الأهواء النفسية في لباس الدين والمذهب ويتصور أن هذا الرأي
ما هو إلّا قراءة سليمة للدين
الصفحه ٤٢ : القحط والذي ورد في هذه الآية الشريفة لا يورد حكماً جديداً بل
هو حكم تأكيدي لما سبق من الأحكام الشرعية
الصفحه ٥٦ : والمفسّرين وعلماء الإسلام من الشيعة وأهل
السنّة إلا ويرى «الإمام عليّ» هو المصداق لهذه الآية الشريفة ، وعلى
الصفحه ١١٣ : في تعاملهم وتفاعلهم مع
الآخرين من موقع الصدق فإن ذلك بلا شكّ سوف يحلّ الكثير من المشاكل والتحدّيات
الصفحه ١٢٧ :
والملفت للنظر أن
أكثر هذه الروايات مذكورة في مصادر أهل السنّة المعتبرة ومنها :
١ ـ صحيح مسلم
الصفحه ١٤٠ :
الرسالة متناسبة مع الرسالة نفسها.
فهل أن قوله «عليكم
أن تحبونني ولا تؤذونني لأنني من أقربائكم» يمثل عدل
الصفحه ١٤٨ :
الطيبة لهذه الشجرة ، أي الإمامة والولاية والزعامة.
الرابع
: ويستفاد من هذه
الرواية أيضاً أن العبادة بين
الصفحه ٢١٦ :
وبديهي أن رضا
الله تعالى لا يمكن قياسه مع الجنّة وأمثالها من المواهب الاخروية ، واللطيف أن
هذا
الصفحه ٢٣٥ :
ألا يتناقض هذا
الكلام مع كلام ذلك العالم السنّي المذكور آنفاً؟ إنّ هذه الأشكال من التناقض هي
نتيجة
الصفحه ٢٤٧ : أراد أن يختار خليفة لرسوله الكريم فإنه يختار من بين المسلمين
الأفضل والأكمل منهم لهذا المقام ، وإذا
الصفحه ٢٦٤ : لا يبقى عهد وميثاق بينهم وبين النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله ، وأما من كان له عهد مع رسول الله