الصفحه ٢٠ : ء الآية الشريفة :
١ ـ أنّه بالرغم من أنّ المخاطب في هذه الآية الشريفة هو رسول الله
بشخصه إلّا أنّ وظيفة
الصفحه ٨٤ : في
كلّ زمان إلّا شخص واحد معصوم ، وهذا الشخص كان في زمن نزول القرآن وبعد رحيل
النبي الأكرم
الصفحه ١٢١ : ، من قبيل أن من المحال أن يقوم رجل دين معروف في اليوم الواحد
والعشرين من شهر رمضان المبارك وفي محراب
الصفحه ١٦٤ :
في كتابه «الغدير»
شأن نزولها من أربعة وثلاثين كتباً من كتب أهل السنّة (١) ، ونقل القاضي نور الله
الصفحه ١٨٨ : أباح لهما الله تعالى الاستفادة من جميع النعم والمواهب فيها
إلّا شجرة واحدة أمره بالابتعاد عنها وعدم
الصفحه ٢٤٥ : تطبيق آية النصرة عليه ، ونكتفي
بذكر رواية واحدة من كلٍّ من هذين القسمين :
١ ـ ما أورده ابن
عساكر صاحب
الصفحه ١٠٢ : ونبذ الشرك وعبادة الأوثان وإلّا فإنهم سيتعرضون لقتال المسلمين.
وعلى أيّة حال
فانّ الآيات الاولى من
الصفحه ١٥١ : أعطيتنيه كلّه؟ فقال : ما
أنا وأنت فيه إلّا بمنزلة رجل من المسلمين. وكانا يتكلمان فوق قصر الأمارة مشرفين
على
الصفحه ١٩٩ : والتوحيد الأفعالي؟ إذا كان الجواب بالإيجاب من قبل الوهابيين فينبغي
القول بأنهم وقعوا في اشتباه كبير لأن
الصفحه ٢٠٤ :
وهذه الجملة من
كلام النبي صلىاللهعليهوآله إشارة إلى ما كان من النبي قبل البعثة من دعاء أبي طالب
الصفحه ٢٦٥ : بعض منها :
لقد ورد في بعض
الروايات أن النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله أركب علياً على ناقته المعروفة
الصفحه ٣٢٣ : النبوّة فيما لو تكررت في المستقبل فإنّ الله تعالى يحذّرهما في هذه الآية من
الاستمرار في سلوك هذا الطريق
الصفحه ٣٣٤ : كثيراً من مشكلاته في حركة الحياة :
١ ـ التعصّب هو
الحجاب والمانع!
يستفاد من المقطع
الأوّل لهذه الآية
الصفحه ٣٩ : إلى يأس.
اعتراف جذّاب من
الفخر الرازي
يقول الفخر الرازي
المفسّر السنّي المعروف :
«قال
أصحاب
الصفحه ١١٠ : علي عليهالسلام وشتمه (١) فما كان من الإمام علي عليهالسلام إلّا أن نهض وأخذ يتمشّى في ميدان المعركة