الصفحه ٢٩٩ : الْاشعَري
وَنَحْنُ عَلى دُومَةِ الْجَنْدَل؟
خَلَعْتُ الْخِلافَةَ مِنْ حَيْدَرٍ
الصفحه ٤٦ : القاسم ابن عساكر أورد أحاديث كثيرة في هذه الخطبة (ولكننا نقبل من الأحاديث
التي ذكرها إلّا ما كان لا يتحدث
الصفحه ١٠٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله وهما يقولان : يا رسول الله إنّ جراح علي ابن أبي طالب إلى
درجة من
الصفحه ٢٧ : مثل هذه المراسيم ، وهذا لا ينسجم إلّا
مع الولاية التي تعني الخلافة.
٤ ـ إن الشعر الذي
نقلناه آنفاً
الصفحه ٤١ : بداية الآية
الثالثة من سورة المائدة تتحدّث عن اللحوم المحرمة (١) ، وفي آخرها تتحدّث عن الاضطرار والضرورة
الصفحه ٨٧ : من الكتب؟ فقال : هناك روايات صحيحة
كثيرة لم تذكر في الصحاح ، فقلت : هل أن حديث (لا سيف إلّا ذو الفقار
الصفحه ٢٠٣ :
فلو لم يكن النبي
حيّاً فلما ذا هذا السلام ، وعلى من يكون ، وما ذا يعني؟
النتيجة هي أن
التوسل
الصفحه ٣٢٥ : يقول : دعاني رسول الله صلىاللهعليهوآله وقال :
أَلا
ابَشِّرُكَ؟ قُلْتُ : بَلى يا رَسُولَ اللهِ وَما
الصفحه ٨٦ : والاشتباه كيما يصحّ التمسّك بهم ويكون التحرّك في خطّهم
مصوناً من الوقوع في أشكال الزلل والزيغ وإلّا فلا معنى
الصفحه ٤٥ : اليوم ، وإلّا
فمن البعيد أن يترتب كلّ هذا الثواب العظيم على صوم هذا اليوم.
(٢) من العجيب جدّاً
أن عمر
الصفحه ١١٨ :
فهل أن هذا
التفاوت هو من باب الاتفاق والصدفة ، أو أن له حكمة خاصّة؟
بلا شكّ أنه لم
يقع صدفةً بل
الصفحه ٢٥٠ : تعالى نبيّه الكريم بأن يقول لهم
أن يأتوا بدليل وبرهان على صدق مدّعياتهم (من قبيل أنه لا يرد أحد غيرهم
الصفحه ٣٣٨ :
ما المانع من أن
يقوم المسلم بإنفاق مثل هذه المبالغ الكبيرة على امور إنسانية وموارد خيرية بدلاً
من
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآله وعلى سبيل المثال فالآية ٦٧ من سورة المائدة تقول : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
أُنْزِلَ
الصفحه ٦٢ : خراج منطقة
بكاملها مثل الشام ، ألا يعتبر تملك مثل هذا الخاتم الثمين من قبل عليّ بن أبي
طالب من الإسراف