الصفحه ٣٠٣ :
وقدوة لجميع أفراد
البشر في حركتهم المعنوية وسيرهم التكاملي في خطّ الإيمان والرسالة.
سؤال
: من هم
الصفحه ٧٧ :
شيعة هذا الإمام
وتصلوا إلى المراتب العليا من الكمالات المعنوية والإلهية ، فيجب عليكم أن تتحلوا
الصفحه ١١٨ : المعينين يجب أن
يكون أعلى ممّا يراد من الأشخاص العاديين في تقواهم وحركتهم في خط الطاعة والإيمان
الصفحه ٢٨٠ : الْعَظِيمُ) وهكذا نرى أن الله تعالى بعد أن ذكر هذه الطوائف الثلاث من
السابقين في الإسلام أثنى عليهم ومدحهم
الصفحه ٢٥٩ : تحسب ذنباً ومعصية ولا تتنافى مع الإيمان (١) ، وبهذا فإنّ الله تعالى يطهّر قلوب هؤلاء المؤمنين من أهل
الصفحه ٢٠ : أخذ
بيد علي بن أبي طالب ثمّ قال : يا أيّها الناس من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال
من والاه وعاد من
الصفحه ٣٥٢ :
تتعرض هذه الآية
إلى قصة موسى عليهالسلام وتقول :
(وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ
الصفحه ١٩٦ :
بالعبادة غير الله
تعالى ، كما يشاهد من بعض الشيعة عند ما يدخلون المشاهد المشرّفة لأحد الأئمّة
الصفحه ٢٩٦ :
رأينا أن هذه الآية الشريفة تقرر وجود رابطة وثيقة بين الإيمان والعمل الصالح من
جهة والمحبّة في قلوب الناس
الصفحه ٣٣٤ :
الإسلامية ما يؤكد هذا المضمون من أن أحد الحجب والموانع المهمة للإيمان والوصول
إلى مرتبة اليقين هو الجدال
الصفحه ١١٠ : علي عليهالسلام وشتمه (١) فما كان من الإمام علي عليهالسلام إلّا أن نهض وأخذ يتمشّى في ميدان المعركة
الصفحه ١٣٨ : يعود النفع فيها للناس ، وهذه الآية الشريفة تبيّن أن
مسألة أجر الرسالة يستوحي مقوّماته من استمرار
الصفحه ٢٨٦ : ثلاثة عشر سنة ، فيجب أن نقبل هذه الحقيقة وهي أن إيمان
علي حتّى لو كان في سنّ العاشرة من العمر فهو ذو
الصفحه ٣٣٦ : تعالى والسير في خطّ التقوى والإيمان فلا بدّ أن يتّخذوا الإمام
علي عليهالسلام قدوة وعلى أساس من كونه
الصفحه ١١٣ :
٢
ـ «الصِّدقُ أَقْوى دَعائِمِ الْإيمانِ» (١)
وهذا يعني أن
الصدق يقترن مع مفهوم عمود الخيمة بحيث