الصفحه ١٧٨ : .
ثانياً
: ويستفاد من الآية
الشريفة (وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً
الصفحه ١٨٤ :
إلام إلام وَحَتّى مَتى
اعاتَبُ فِي حُبِّ هذَا الْفَتى
وَهَلْ
الصفحه ٣٢١ : كثيراً وتعمل كلّ هذه الأعمال ولا تنتفع
منها إلّا القليل؟
(وَاللهُ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) ، ثمّ إنّ الله تعالى
الصفحه ٣١١ : يتدبّر في هذه الامور
ويستفيد منها إلّا من كانت له اذن واعية ونفس متذكرة لتحفظ هذه الحوادث والقصص
الصفحه ١٦٢ : مرحلة دانية منه.
ألا ينبغي أن يكون
الشخص الذي ينتخبه الناس لهذا المقام أو يكون منصوباً بالنصب الإلهي
الصفحه ١٣٧ : سَأَلْتُكُمْ
مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ وَهُوَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ)
هذه
الصفحه ٢١٥ :
عظيمة جدّاً ، لأن
المشتري فيها يشتري ما يتعلّق به وما هو ملكه بأغلى الأثمان من البائع ، ألا تعتبر
الصفحه ١٥٩ : قال الإمام علي : أتخلّفني على النساء والأطفال؟
قال له رسول الله : «ألا ترضى أن تكون مني كهارون من موسى
الصفحه ١٧٣ : الجنّة :
__________________
(١) الإسلام لا يمانع
من التزيّن ، إلّا أنه منع من الإسراف في استخدام
الصفحه ١٩٣ :
بنبي الإسلام أو بالقرآن الكريم أو بغير ذلك من المقدّسات ، إلّا ما قضيت حاجتنا.
ولكنّ الوهابيين
الصفحه ١٣٠ : وغير مقيّدة بقيد أو شرط ، ولا يمكن تحقق هذا المعنى من
الطاعة إلّا لمن كان يتحلّى بمقام العصمة ، أي أن
الصفحه ٢٠١ : .
٢ ـ ونقرأ في
الآية ٦٤ من سورة النساء :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ وَلَوْ
الصفحه ٨٣ : اولي الأمر ألا تكون مثل هذه
النظريات من التفسير بالرأي؟ ألا تكون هذه الآراء من قبيل تحميل المسبوقات
الصفحه ١٧٩ : ء ، فقال
رسول الله : من لهذا الرجل الليلة؟ فتعهده رجل من الأنصار وصحبه إلى بيته ولم يكن
لديه إلّا القليل من
الصفحه ٢٦٢ : فلا بدّ أن لا يكون هذا المؤذّن من الأفراد
الملوثين بالظلم في الدنيا ، وإلّا فلا يوجد أحد يلعن نفسه