الصفحه ٦٨ : فخاف من ذلك بعض المسلمين واصابهم الرعب وقالوا : إننا قد خسرنا المعركة
وكنّا أقوياء وسالمين ولكن الآن
الصفحه ٧٤ :
ثانياً
: أنه ليس من الصحيح
قياس الحالة الاقتصادية للإمام علي عليهالسلام عند نزول آية الولاية
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله هو أمير المؤمنين عليهالسلام وبعده أحد عشر من
ذرّيته من الأئمّة المعصومين عليهمالسلام.
التوضيح
الصفحه ١٠٠ :
واللطف.
وأمّا سبب تسمية
هذه السورة ب «التوبة» فهو أن الكثير من آيات هذه السورة تدعو الناس للتوبة
الصفحه ١٢١ : ، من قبيل أن من المحال أن يقوم رجل دين معروف في اليوم الواحد
والعشرين من شهر رمضان المبارك وفي محراب
الصفحه ١٢٢ :
ولكلِّ مورد من
هذه الموارد الثلاثة في استعمال كلمة «الرجس» هناك شاهد من القرآن الكريم :
ألف
الصفحه ١٢٣ : «أهل البيت» طاهرون من الرجس وكلُّ عمل قبيح بالإرادة الإلهية التكوينية
، فهم يتمتعون بمقام العصمة
الصفحه ١٣٩ : تنسجم كلّها مع الآية الشريفة ،
وإليك بعض النماذج منها :
١ ـ قيل إن المراد
من «القربى» هو محبة أهل بيت
الصفحه ١٦٤ :
في كتابه «الغدير»
شأن نزولها من أربعة وثلاثين كتباً من كتب أهل السنّة (١) ، ونقل القاضي نور الله
الصفحه ١٨٦ :
بكلِّ وجوده إلى
الله تعالى في حالة من الندم الشديد والحسرة العظيمة ، فشمله لطف الله تعالى في
هذا
الصفحه ١٨٨ : قُبلت ولكنه اخرج من الجنّة وسكن في الأرض ، فهل أنه سكن الجنّة هو وزوجته
بشكل مؤقت من البداية ، أو أن
الصفحه ٢٠٠ : الله
تعالى هو الذي يحلّ هذه المشكلة أو يشافي المريض أو يرزق الفقير فإنّ ذلك ليس من
الشرك بل هو عين
الصفحه ٢٤٥ : تطبيق آية النصرة عليه ، ونكتفي
بذكر رواية واحدة من كلٍّ من هذين القسمين :
١ ـ ما أورده ابن
عساكر صاحب
الصفحه ٢٥٧ : ٤٤ من سورة الأعراف ، والآية ٣ من سورة التوبة
حيث يقول تعالى في الآية ٤٤ من سورة الأعراف :
ويقول في
الصفحه ٢٧٤ : ذلِكَ جَزاءُ الْمُحْسِنِينَ)
وهكذا نرى أن
درجات ومقامات هؤلاء المتقين في الآخرة إلى درجة من العظمة