الصفحه ١٠٥ :
ولكننا نسأل من
الفخر الرازي : هل أن هذا التفسير كان يتبادر إلى ذهن المسلمين في عصر نزول الوحي
وفي
الصفحه ١٤٤ :
وبالتأمل والدقّة
في الرواية الشريفة المذكورة آنفاً ، هل يعقل أن تكون المحبّة والمودّة التي هي
محور
الصفحه ٥٢ : أنّ
ولي المؤمنين هم هؤلاء الثلاثة فقط :
١ ـ الله عزوجل ٢ ـ النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٠ : ، وأما المحبّة العادية والفارغة من الولاية فلا شكّ أنها بعيدة عن مضمون
الرسالة ، وبما أننا نعتقد بأن الله
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوآله يريد أن يبيّن للناس عملاً أفضلية الإمام علي عليهالسلام.
وهكذا في معركة
الأحزاب عند ما جاء عمرو
الصفحه ٣٧١ : .................................................... ٢٢٠
١ ـ آية ليلة المبيت
تتعلق بالآمرين بالمعروف....................................... ٢٢٠
٢ ـ إنّ
الصفحه ٣٥٣ :
فنظر إليه الإمام
نظرة ذات مغزى وقال له : إنما تقوله عن شيعتنا :
هَلْ
يَعْطِفُ الْغَنيُّ عَلَى
الصفحه ٣٦٩ : المباهلة............................................................. ١٥٦
هل تحققت المباهلة
الصفحه ٣٢١ : يقال لمن يتعب نفسه كثيراً في خدمة الآخرين ومن دون أن يعود عليه
إلّا بالنفع القليل : لما ذا تتعب نفسك
الصفحه ٣٣٧ :
ملايين الدنانير من دون أن تكون الدوافع سليمة والغايات إلهية.
وقد سمعت قبل مدّة
خبراً قد يكون مفرحاً من
الصفحه ٩٦ : يكفي في تحقق الغرض كما أن الاعتقادات لوحدها لا تكفي
من دون أداء العبادات والتكاليف العملية وعليه فإنّ
الصفحه ١٧٢ : ء المؤمنين بأغصانها وتدني إليهم ثمارها حتّى ينالون منها ما يشاءون
دون أن يتعبوا أنفسهم في الصعود عليها وقطف
الصفحه ١٧٩ :
الجواب
: إنّ هذا الكلام
يثير العجب واقعاً وخاصّةً فيما لو صدر من شخص يدّعي المعرفة والعلم ، لأنّ
الصفحه ٢٥٤ :
تؤيد أنها واردة
في شأن الإمام علي عليهالسلام ، يثار هنا سؤال آخر وهو : كيف يمكن أن يشهد الإمام
الصفحه ٣٧ : في جميع الأزمان ، وهذا المعنى لا يتسنى من دون إمام معصوم في
كلّ زمان من الأزمنة.
والنتيجة هي أن