الصفحه ١٨٩ :
وعلى هذا الأساس
تقدّم الشيطان في خداعه ووسوسته لآدم بالقول :
(هَلْ أَدُلُّكَ عَلى
شَجَرَةِ
الصفحه ٦٧ : فنزلت الآية أعلاها لتشير إلى شأن
هذا الإنفاق (١).
سؤال
: هل يعقل أن تنزل
آية قرآنية على بعض الأعمال
الصفحه ١٧٨ : التفسير انّها نزلت في علي وفاطمة وجارية لهما
اسمها فضّة (١).
وقال أهل التفسير
أنها نزلت في عليّ وفاطمة
الصفحه ٢٦١ : » (٥).
هل أنّ مقام
المؤذّن يعدّ فضيلة؟
سؤال
: لقد ذهب بعض
المثقفين والكتّاب الإسلاميين الذين تورطوا في
الصفحه ٣١٥ : (١).
سؤال
: عند ما يقول النبي
«علي مع القرآن والقرآن مع علي» فما ذا يقصد بذلك؟ هل يقصد أن الإمام علي كان
الصفحه ٤٧ :
هل يقبل هذا
الكلام من الإنسان العادي فكيف يقبل من عالم كبير مثل الآلوسي؟
ولعلّ القارئ
العزيز
الصفحه ١٤٨ :
إنّ وظيفة الشيعة
وفقاً لهذه الرواية الذين يمثّلون أوراق هذه الشجرة الطيبة هي حفظ وحراسة الثمار
الصفحه ٢١٥ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ
أَلِيمٍ* تُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٦٠ : ربُّكم حقّاً؟ هل تحققت وعود الله في حقّكم من العقاب
على ما ارتكبتم من الذنوب والجرائم؟
«قالُوا
نَعَمْ
الصفحه ٢٦٩ : الحقّ
والباطل وقد أبلغ المشركين الكلام الأخير والإنذار النهائي ، فهل هذه فضيلة قليلة؟
هل هناك شخص آخر
الصفحه ١٤٢ : .
٨
ـ وَمَنْ ماتَ عَلى حُبِّ آلِ مُحَمّدٍ جَعَلَ اللهُ قَبْرَهُ مَزارَ مَلائِكَةِ
الرَّحْمَةِ
هل يعقل أن تكون
الصفحه ١٧٧ :
بياض الأسود في
الجنّة من مسيرة ألف عام» (١) ثمّ نزلت عليه السورة «هل أتى» (٢).
والخلاصة أن ما
الصفحه ١٨٠ :
الدهر عامة أو خاصّة؟
سؤال
: هل أن آيات سورة
الدهر التي وردت في وصف «الأبرار» وما ذكر من أنواع المثوبات
الصفحه ٢٩٥ : منها من كتب التفسير
، فكيف يبرر مثل هذا التناقض في كلمات علماء أهل السنّة؟ هل أن القاضي روزبهان لم
يقرأ
الصفحه ٤٦ : المصادر الحديثية لأهل السنّة؟
هل يصحّ أن ترفض
جميع هذه المصادر بهذه الذريعة الواهية؟
الإنصاف أن هذا