الصفحه ٨٨ : ! فَإنَّمَا أَنَا بَشَرٌ يُوشَكُ أَنْ يَأْتِيَ رَسُولُ رَبّي فَأُجِيبَ
وَأَنَا تارِكٌ فِيكُمْ ثِقْلَيْنِ
الصفحه ٩٠ : ذا لم تكن
إطاعته واجبة في زمان حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله في حين أن الآية الشريفة تقرر وجوب
الصفحه ٩٣ : بفرار العدو وتراجعه وشكروا
الله على هذا التوفيق العظيم.
ثمّ إن النبي
الأكرم استشار أصحابه بالنسبة إلى
الصفحه ١٠٧ :
لأجل التخلص من
هذه المؤامرة بالهجرة إلى المدينة ولكن من أجل أن لا يلتفت الأعداء إلى غيبته لزم
أن
الصفحه ١٢٢ : المنافقين ومن كانوا يعيشون المرض القلبي
حقيقةً في نفاقهم ، وإلّا فإنّ الإنسان السليم إمّا أن يقبل الأوامر
الصفحه ١٢٤ : إلى أن القرآن هو كلام الله تعالى وقد ورد بأبلغ بيان وأفصح عبارة ، ولذلك
لا بدّ أن يكون هناك سبب في
الصفحه ١٢٩ :
نقلت أيضاً عن أبي سعيد الخدري حيث يقول أيضاً :
«إنّ النبي الأكرم
كان يعمل هذا العمل لمدّة ثمانية أشهر
الصفحه ١٥٨ : المنظر :
«إني أرى وجوهاً
لو دعوا الله لاستجاب لهم وفي ذلك هلاككم» (١).
وهكذا امتنع من
المباهلة ووافق
الصفحه ١٦٠ : «احقاق الحقّ» :
أجمع
المفسّرون على أن «أبناءنا» إشارة إلى الحسن والحسين عليهماالسلام و «نساءنا» إشارة
الصفحه ١٩٠ :
اللهُمَّ
لا الهَ إلّا أنْتَ ، سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ رَبِّ انّي ظَلَمْتُ نَفْسِي
فَاغْفِرْ لِي
الصفحه ١٩٤ : ... فهذا من أفعال الكفّار والمشركين. (٢)
والخلاصة هي أن من
يعتقد بمذهب الوهابية يرى أن أي نوع من التوسل
الصفحه ١٩٦ :
الأطهار عليهمالسلام فإنّهم يقبلون الأرض أو عتبة الباب ، فهو في الحقيقة من
قبيل سجدة الشكر لله تعالى أنه
الصفحه ٢٢٤ : سُمّىَ
مُؤْمِناً
فِي تِسْعِ آياتٍ (١) تُلينَ غَزاراً (٢)
والخلاصة إنّ
حادثة ليلة
الصفحه ٢٢٦ : ، وأمره ليلة خرج إلى الغار وقد أحاط
المشركون بالدار ، أن ينام على فراشه ، وقال له : اتشح ببردي الأخضر ونم
الصفحه ٢٤٥ : كتاب «تاريخ دمشق» عن أبي هريرة (٢) أنه قال :
«مَكْتُوبٌ
عَلَى الْعَرْشِ لا الهَ إلّا أنَا وَحْدِي