الصفحه ٢٥٥ :
الإمام علي مع
شديد عبادته وتقواه والتزامه الديني بحيث إنه في حال الصلاة لا يلتفت إلى شيء آخر
سوى
الصفحه ٢٥٨ : الحرب ، وثالثة لإعلان وقت الصلاة ،
وبتعبير آخر أن «الأذان» تعني إخبار الناس بالخبر بصورة علانية ، إذن
الصفحه ٢٦٦ :
الجواب
: يستفاد من الآيات
التالية أن مسألة إلغاء العهود كانت في موارد العهود التي ليست لها مدّة أو
الصفحه ٢٨٠ :
مقولة الشيعة ،
وعليه فإنّ التابعين يجب أن يتبعوا المهاجرين والأنصار في الأعمال الحسنة والأفعال
الصفحه ٢٨٩ :
يتصدّى للنهي عنها
فلا ينبغي أن يكون حاله كحال بقية الناس ، ففي ذلك تكمن الفضيحة والمشاركة في
الإثم
الصفحه ٢٩٤ : يرغب في أن تكون له
مكانة ومحبّة في قلوب الناس يكفي أن يكون إنساناً مؤمناً صالحاً ، فإذا أدرك الناس
ذلك
الصفحه ٣١٠ :
حياته الفردية والاجتماعية ، والخلاصة أن الإنسان يعيش التجربة والحوادث المتنوعة
في هذه الحياة وما أحسن أن
الصفحه ٣٢٩ :
والملائكة بل
طلبوا من النبي صلىاللهعليهوآله أن يأتي إليهم بالله والملائكة ويحضرهم عندهم
الصفحه ٣٤٥ : » عن عائشة رواية طريفة ، (ورغم
أن عائشة لم تكن على علاقة جيّدة مع علي بن أبي طالب وقد قامت بوجهه في حرب
الصفحه ٣٤٧ :
السؤال
الثالث : إنّ الأفضل عادةً
يكون شخصاً واحداً لا أكثر ، وعليه كيف يكون الإمام علي وشيعته هم
الصفحه ٣٦٣ : » : «وعى» على وزن «سعى» ويراد بها كما ذكر أهل اللغة : حفظ
الشيء في القلب ، أي أن يتفكر الإنسان في شيء معين
الصفحه ٢٦ :
١ ـ إن قضية محبة
علي عليهالسلام مع جميع المؤمنين لم تكن أمراً خفياً وسريّاً ومعقّداً ،
بحيث يحتاج
الصفحه ٣٠ :
غَدَوْنا عَنِ الاسْرى نَعْفُوا
وَنصْفَحُ (٢)
ومن الواضح أن
مقاتل أهل البيت عليهمالسلام كانت على
الصفحه ٣٤ : فلا ينبغي
لكم بعد ذلك أن تعيشوا حالة الخوف والخشية من الأعداء لأنهم سوف لا يشكلون خطراً
عليكم إطلاقاً
الصفحه ٥٦ :
مراد الآية أن
الله تعالى والنبي والمؤمنين الذين تتوفر فيهم الشروط المذكورة في الآية هم
أوليائكم