الصفحه ٦٥ :
الإشكال الخامس :
لما ذا تعود الضمائر في الآية إلى الجمع؟
وكما تقدّم في
الآية الشريفة أنها تقرر
الصفحه ٧٦ : امامَهُ قادَهُ الى الْجَنَّةِ وَمَنْ جَعَلَهُ خَلْفَهُ ساقَهُ إلَى
النّارِ». (١)
والحقيقة أن هذه
الرواية
الصفحه ٨١ :
الجواب
: الظاهر أن الآية
الشريفة أطلقت وجوب إطاعة اولي الأمر ولم تقيّدها بقيد وشرط معيّن ، وببيان
الصفحه ١٠٢ :
الجواب
: إنّ الإسلام يرى
حرية المذاهب والأديان ولكن الشرك وعبادة الأوثان لا يحسب ديناً ومذهباً بل
الصفحه ١٢٣ :
والدليل على أن
الرجس استخدم في هذه الآية الشريفة في جميع أنواع الرجس المادي والمعنوي هو إطلاق
هذه
الصفحه ١٢٦ :
والنتيجة هي أن
حرب الجمل لم يكن لها أيُّ تبرير منطقي ، ولا شكّ في أنّ الأشخاص الذين تولّوا
إشعال
الصفحه ١٢٨ : مضمونه حيث تقول الرواية :
«عن امّ سلمة (زوجة
النبي) أن النبي كان في بيتها وجاءته فاطمة بالطعام ، فقال
الصفحه ١٣٦ :
وأكدت على أن
النبي لا يريد أجراً في مقابل أداء الرسالة وتبليغ الدعوة.
(إِلَّا الْمَوَدَّةَ
فِي
الصفحه ١٦١ :
التأويلات والآراء التي هي من إفرازات التعصّب الأعمى بحيث إن مثل هذا التعصّب قد
يدفع الإنسان أحياناً ومن أجل
الصفحه ١٦٩ :
الجواب
: لا يلزم أن يكون
الخوف من الله تعالى متلازماً ومتزامناً مع الخوف من جهنم والقيامة والعذاب
الصفحه ١٩٥ : لا اثنين لأنه على أساس المعنى الأوّل للتوحيد أن الله واحد ، بمعنى
أن الإنسان لا يتصور له شبيه ومثيل
الصفحه ٢١٧ :
عَلى
تِجارَةٍ) ففي هذه العبارات نفهم أن الله تعالى هو المشتري ، وهو
الذي يرغّب البائعين إلى بيع
الصفحه ٢٦٢ :
المعنى لا يعدّ
افتخاراً له ، لأنه لا بدّ أن يكون هناك مؤذن يوصل النداء الإلهي للناس في المحشر
الصفحه ٣٢٥ : الكلام أن
الروايات الواردة في هذا المورد كثيرة وقد ذكر المفسّر المعروف «البحراني» في
تفسيره «البرهان» بعد
الصفحه ٣٣٠ : إلى معجزات اخرى ، فلا معنى لطلبهم معجزة اخرى من النبي الكريم ، ولذلك أمر
الله تعالى أن يقول في جوابهم