عوارف ألبو محمد :
من أشهر هؤلاء :
١ ـ عباس بن حتاجه. من ألبو عبود.
٢ ـ الحاج محمد بسمايه ابن الحاج سليمان. وكان والده الحاج سليمان الغيلان. من ألبو عبود عارفة أيضا.
٣ ـ الحاج شنيار بن كزار. رئيس البيضان. ويسمون العارفة (فريضة). والعرف لكلّ مجموعة عشائرية متماثل نوعا.
عرف العشيرة
١ ـ ان القاتل يجلى ، ويعقر عليه ما لم يفصل. ولا حدّ لاجلائه.
٢ ـ الفصل عندهم ستّ نسوة ثلاث (مقدمية) وثلاث (تلوية) ويريدون بالأولى ما يقدم ، وبالأخرى ما يتلو. والمقدميات يكنّ في الغالب صغيرات ، واذا ماتت احداهن تعوض بغيرها حتى تبلغ زواجها وحينئذ تزوج.
٣ ـ ان من لم تكن له نساء تؤخذ من سائر العشيرة ، فإذا لم يكن في أقاربه من تصلح للزواج يميل إلى نساء العشيرة ، وليس لأحد أن يتأخر من أعطاء أخته أو ابنته وان لم يكن جارما ، ولكنه يعوض بمبالغ تجمع له من العشيرة ك (سياق) أي مهر فيعطى له ، ويقال لهذا (سحوت).
٤ ـ تؤخذ على الصيحة امرأة. وعلى ارتكاب الفعل امرأتان.
٥ ـ على الجروح المؤدية إلى تعطيل عضو (سقاط) امرأتان ، وعلى الشجوج يؤخذ زبون ما لم يولّد عاهة أو عطلا وحينئذ تؤخذ امرأة.
٦ ـ الوسكه. تؤخذ من العشيرة ، ولا يفرّق بين الاقارب وغيرهم. ولعل التعويض بالنساء يقصد به احياء المقتول من جهة وتكثير النسل من جهة أخرى.
٧ ـ يتمّ الصلح ب (صاية وراية).
٨ ـ الحشم. يسمى عندهم (تسيارا).