زرارة ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : إنما أُمر الناس أن يأتوا هذه الاحجار فيطوفوا بها ، ثم يأتونا فيخبرونا بولايتهم ويعرضوا علينا نصرهم.
ورواه في ( العلل ) وفي ( عيون الاخبار ) عن أبيه ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن ابي عمير ، عن عمر بن أُذينة (١).
ورواه الكليني عن علي بن إبراهيم مثله (٢).
[ ١٩٣١١ ] ٢ ـ وبإسناده عن هشام بن المثنى ، عن سدير ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : ابدؤوا بمكة واختموا بنا.
ورواه الكليني ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن المثنى مثله (١).
[ ١٩٣١٢ ] ٣ ـ وبإسناده عن ذريح المحاربي ، عن ابي عبدالله عليهالسلام في قول الله عزّ وجلّ : ( ثم ليقضوا تفثهم ) (١) قال : التفث لقاء الامام.
[ ١٩٣١٣ ] ٤ ـ وبإسناده عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ـ في حديث ـ قال : قلت له : إن ذريحا حدثني عنك أنك قلت : ( ليقضوا تفثهم ) لقاء الامام ، ( وليوفوا نذورهم ) تلك المناسك ، قال : صدق ذريح وصدقت ، إن للقرآن ظاهرا وباطنا ، ومن يحتمل ما يحتمله ذريح؟!.
__________________
(١) علل الشرائع : ٤٥٩ | ٤ ، وعيون أخبار الرضا عليه السلام ٢ : ٢٦٢ | ٣٠.
(٢) الكافي ٤ : ٥٤٩ | ١.
٢ ـ الفقيه ٢ : ٣٤٤ | ١٥٥٢.
(١) الكافي ٤ : ٥٥٠ | ١.
٣ ـ الفقيه ٢ : ٢٩٠ | ١٤٣٢.
(١) الحج ٢٢ : ٢٩.
٤ ـ الفقيه ٢ : ٢٩٠ | ١٤٣٧ ، وأورد صدره في الحديث ٨ من الباب ١ من أبواب الحلق والتقصير.