قائمة الکتاب

إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم

وسائل الشيعة [ ج ١٤ ]

17/614
*

[ ١٨٤٧٧ ] ٣ ـ محمد بن علي بن الحسين ، عن محمد بن أحمد السناني ، وعلي بن أحمد بن موسى الدقاق ، عن أحمد بن يحيى بن زكريا القطان ، عن بكر بن عبدالله بن حبيب ، عن تميم بن بهلول ، عن أبيه ، عن أبي الحسن العبدي ، عن سليمان بن مهران ، عن جعفر بن محمد عليه‌السلام ( في حديث ) قال : قلت له : كيف صار الصرورة (١) يستحب له دخول الكعبة ـ إلى أن قال : ـ قلت : كيف صار وطء المشعر عليه واجبا (٢)؟ فقال : ليستوجب بذلك وطء بحبوحة الجنة.

ورواه في ( العلل ) كما مر (٣).

٨ ـ باب حدود المشعر الذى يجب الوقوف به

[ ١٨٤٧٨ ] ١ ـ محمد بن الحسن بإسناده عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة ابن أيوب ، عن معاوية بن عمار ، قال : حد المشعر الحرام من المأزمين إلى الحياض إلى وادي محسر ، وإنما سميت المزدلفة لانهم ازدلفوا إليها من عرفات.

[ ١٨٤٧٩ ] ٢ ـ وعنه ، عن حماد بن عيسى ، عن حريز ، وابن أذينة ، عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه‌السلام أنه قال للحكم بن عتيبة : ما حد المزدلفة؟ فسكت ، فقال أبوجعفر عليه‌السلام : حدها ما بين المأزمين إلى الجبل إلى حياض محسر.

__________________

٣ ـ الفقيه ٢ : ١٥٤ | ٦٦٨.

(١) في المصدر : للصرورة.

(٢) في المصدر : كيف صار وطء المشعر الحرام عليه فريضة؟.

(٣) مر في الحديث ١ من الباب ٣ من هذه الابواب.

وتقدم ما يدل عليه في الحديث ٦ من الباب ٣٥ من أبواب مقدمات الطواف.

الباب ٨

فيه ٨ أحاديث

١ ـ التهذيب ٥ : ١٩٠ | ٦٣٣.

٢ ـ التهذيب ٥ : ١٩٠ | ٦٣٤.