الصفحه ١٢١ :
واسم الإشارة عائد
إلى الفتون المأخوذ من «فتنّا» كما يعود الضمير على المصدر في نحو (اعْدِلُوا هُوَ
الصفحه ١٧٢ : ، والظاهر أنّ اعتبار كونه معبودا
داخل في مفهوم اسم صنم كما تظافرت عليه كلمات أهل اللغة فلا يطلق على كلّ صورة
الصفحه ١٧٤ : والتعريف ، فتشمل المبصرات
والمعقولات المستدلّ بجميعها على الحق وهي إراءة إلهام وتوفيق ، كما في قوله
تعالى
الصفحه ٢١٦ :
وقوله : (فِي خَوْضِهِمْ) متعلّق ب (ذَرْهُمْ). وجملة (يَلْعَبُونَ) حال من ضمير الجمع. وتقدّم القول
الصفحه ٢٤٥ :
التّقديم جرى على خلاف مقتضى الظّاهر لأجل ما اقتضى خلافه. وكلام «الكشاف» يجعل
تقديم المجرور في الآية
الصفحه ٢٦٩ : جملة ما أمر
الرّسول صلىاللهعليهوسلم أن يقوله في قوله تعالى : (قُلْ إِنَّمَا
الْآياتُ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٧٧ :
في هذا الشأن.
وقوله : (وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ
الْمُرْسَلِينَ) عطف على جملة : (وَلا
الصفحه ٧٩ :
وأمّا قوله : (فِي السَّماءِ) فوصف به (سُلَّماً) ، أي كائنا في السماء ، أي واصلا إلى السما
الصفحه ٩٢ :
خطر له في نفسه
خاطر أنّه على ضلال منعه إصراره من الإقلاع عنه فلا يزال يهوي به في مهاوي الضلالة
الصفحه ١٠٦ :
والتعريف في (الْآياتِ) للعهد ، وهي المعهودة في هذه السورة ابتداء من قوله : (الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ١١٩ : أنّهم مؤمنون ، فهم كذلك لا يطلب منهم التفريط في حق من حقوق
المؤمنين لتسديد رغبة منك في شيء لا يتعلّق بهم
الصفحه ١٣٠ :
من قبيل الكناية
التي هي إثبات الشيء بإثبات ملزومه. وهي أبلغ من التصريح. قال في «الكشاف» في قوله
الصفحه ١٥٤ : في أنساه. ومن العلماء من تأوّل هذه
الآية بأنّها مما خوطب به النبي صلىاللهعليهوسلم والمراد أمّته
الصفحه ١٥٩ :
وجملة : (لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ) إلخ في موضع الحال من (نَفْسٌ) لعموم (نَفْسٌ) ، أو في موضع
الصفحه ١٧٠ : التعرّض لذكر أسماء
غير الأنبياء فما ذكر اسمه في هذه الآية إلّا لقصد سنذكره. ولم يذكر هذا الاسم في
غير هذه