الصفحه ١٠٠ :
والتزيين : جعل
الشيء زينا. وقد تقدّم عند قوله تعالى : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ) في
الصفحه ١٦٢ :
الذي هدانا الله
فيه ، ونظيره (رَبَّنا لا تُزِغْ
قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا) في سورة آل عمران
الصفحه ١٨٣ :
فاعلا هو البادئ
بالمحاجّة ، وأنّ بعض العلماء استشكل قوله تعالى في سورة البقرة [٢٥٨] (أَلَمْ تَرَ
الصفحه ١٣٧ :
وجملة : (وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) عطف على جملة (لا يَعْلَمُها إِلَّا
هُوَ) ، أو على
الصفحه ١٩٥ :
(تهورام) بن (آخاب)
ملك إسرائيل.
وقوله : (كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ) اعتراض. والتّنوين في كلّ عوض
الصفحه ١٩٩ :
فأمّا رسالة هود
وصالح وشعيب فقد تكرّر ذكرها في آيات كثيرة.
وأمّا معرفة نبوءة
ذي الكفل ففيها نظر
الصفحه ٨٩ :
ما يجمع
مقوّماتها.
وأحسب أنّ لفظ
أمّة خاصّ بالجماعة العظيمة من البشر ، فلا يقال في اللغة أمّة
الصفحه ١٩٦ :
في البحر والتقمه
حوت عظيم فنادى في جوفه : (لا إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الصفحه ٢٠٨ :
أحكاما لنا ، لأنّ
الله أبلغها إلينا. والحجّة على ذلك ما ثبت في الصحاح من أمر رسول الله
الصفحه ٢٠٩ :
حال الوقف. وقد
أثبتها جمهور القرّاء في الوصل ، وذلك من إجراء الوصل مجرى الوقف وهو وارد في
الكلام
الصفحه ٢٥١ :
والملائكة وقد
عبدوهما فإنّهما وإن كانا غير مدركين بالأبصار في المتعارف لكلّ النّاس ولا في كلّ
الصفحه ٢٦٠ :
إغناء آيات القرآن ونذره في قلوبهم ، فذكّره الله بأنّ الله قادر على أن يحوّل
قلوبهم فتقبل الإسلام بتكوين
الصفحه ٢٧٠ :
يُشْعِرُكُمْ) على ما شاع من قول العرب ما يدريك ، لأنّ تركيب ما يدريك
شاع في الكلام حتّى جرى مجرى
الصفحه ٦١ : ء تكذيبهم بإلهام أوقعه الله في قلوبهم أو بإخبار ملائكة العذاب ،
فعجّلوا فتمنّوا أن يرجعوا.
وحرف النداء في
الصفحه ٨٣ :
كما تقدّم في قوله
تعالى آنفا (وَقالُوا لَوْ لا
أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ) [الأنعام : ٨].
وتقدّم