الصفحه ١٤٨ : المسلمين يوم بدر وفي غزوات كثيرة.
في «صحيح البخاري»
عن جابر بن عبد الله قال : «لما نزلت (قُلْ هُوَ
الصفحه ٥٦ : : (قُلُوبُنا فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا
تَدْعُونا إِلَيْهِ وَفِي آذانِنا وَقْرٌ وَمِنْ بَيْنِنا وَبَيْنِكَ حِجابٌ
الصفحه ٢٤٤ : الصّحيح هو الذّائد
عن العقول من أنّ تعشّش فيها الأوهام والمعتقدات الباطلة ، فالعرب كان أصل دينهم
في
الصفحه ٢١٩ : وليس في التّعليل ما يقتضي حصر الإنذار بالقرآن فيهم حتّى نتكلّف
الادّعاء أنّ (مَنْ حَوْلَها) مراد به
الصفحه ٢٧٥ : اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ ـ إلى ـ تَكْسِبُونَ)............................ ١٥
(وَما
الصفحه ٨٥ : الأول. وقد ذكرها ابن هشام في «مغني اللبيب» في الباب السادس ونقضها.
وممّا مثّل به لإعادة النكرة نكرة وهي
الصفحه ٦٦ : : (قالُوا) جواب (إذا). و (يا حَسْرَتَنا) نداء مقصود به التعجّب والتندّم ، وهو في أصل الوضع نداء
للحسرة
الصفحه ١٥٨ :
وذكر الحياة هنا
له موقع عظيم وهو أنّ همّهم من هذه الدنيا هو الحياة فيها لا ما يتكسب فيها من
الصفحه ١١ : بعدها يتضمّن معنى من
نوع ما قبله ، وهو أهمّ في بابه. وذلك شأن (ثم) إذا وردت عاطفة جملة على أخرى ،
فإنّ
الصفحه ٢٥٧ : عمران [٧٩]. وفعله من باب نصر. يقال : درس
الكتاب ، أي تعلّم. وقد تقدّم في قوله تعالى : (بِما كُنْتُمْ
الصفحه ٢١٥ : مستعملة في واحد معيّن على طريقة التّعريض
بشخص من باب «ما بال أقوام يشترطون شروطا ليست في كتاب الله» ، وذلك
الصفحه ٤٣ : ، فكأنّه قيل :
إن يمسسك بضرّ وشرّ وإن يمسسك بنفع وخير ، ففي الآية احتباك. وقال ابن عطية : ناب
الضرّ في هذه
الصفحه ١٠٢ : (أَخَذْناهُمْ) ، أي فأخذناهم أخذ الاستئصال. فلم يبق فيهم أحدا.
والدابر اسم فاعل
من دبره من باب كتب ، إذا مشى
الصفحه ٢٣٢ :
تعدلوا به في الإلهيّة غيره ، ولذلك عقّب بالتّفريع بالفاء قوله : (فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ).
والأفك ـ بفتح
الصفحه ١١٧ :
أولئك في مجلسك
يصدّ كبراء المشركين عن الإيمان ، أي أنّ ذلك مدحوض تجاه حقّ المؤمنين في مجلس
رسولهم