الصفحه ٢٢٢ : ].
(وَلَوْ تَرى إِذِ
الظَّالِمُونَ فِي غَمَراتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ باسِطُوا أَيْدِيهِمْ
أَخْرِجُوا
الصفحه ٥٠ :
بعد قوله (لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ) [النساء : ٨٧].
فهذا من
الصفحه ١٧٦ : : (لَقَدْ لَبِثْتُمْ
فِي كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ) [الروم : ٥٦] ،
وقوله
الصفحه ١٦٣ : بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ
قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ
الصفحه ٣٣ : لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ) في سورة النساء [٨٧].
وضمير الخطاب في
قوله
الصفحه ٢٠ :
وجملة : (مَكَّنَّاهُمْ) صفة ل (قَرْنٍ) وروعي في الضمير معنى القرن لأنّه دالّ على جمع.
ومعنى
الصفحه ١٨٢ : :
ثم انثنى وقال
في التفكير
إنّ الحياة
اليوم في الكرور
وقوله : (هذا رَبِّي
الصفحه ٩١ :
فيه ، وعلى
الوجهين فمناسبة وقوع هذه الجملة عقب جملة : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ) [الأنعام
الصفحه ١٤٠ : التشبيه.
وفائدته أنّه تقريب لكيفية البعث يوم القيامة ، ولذا استعير البعث للإفاقة من
النوم ليتمّ التقريب في
الصفحه ٢٥٢ : لم ير المؤمنون ربّهم يوم القيامة لم يعيّر الكفّار
بالحجاب في قوله تعالى : (كَلَّا إِنَّهُمْ
عَنْ
الصفحه ٣٠ : كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ
الصفحه ٣٢ : لِلَّهِ) من التمهيد لما في جملة (لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ) من الوعيد
الصفحه ١٣٥ :
والأمر مراد به
النزاع والخلاف. فالتعريف فيه للعهد ، وبني (لَقُضِيَ الْأَمْرُ) للمجهول لظهور أنّ
الصفحه ٢٣ : ء الغليل. وقال : كان معرّبا
فلعلّه معرّب عن الرومية ، ولذلك كان اسم الورقة في لغة بعضهم اليوم (كارتا
الصفحه ٩٦ : عذاب الجوع الذي في قوله تعالى : (فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ