الصفحه ٢١٢ : كثير ، وأبا عمرو ، ويعقوب ،
من العشرة ، فإمّا أن يكون الخطاب لغير المشركين إذ الظاهر أن ليس لهم عمل في
الصفحه ٢١٠ :
الأنصاري يوم
نوبته فضرب بأبي ضربا شديدا فقال : أثمّ هو». إلخ. والتّقدير : لا أسألكم على
التّبليغ
الصفحه ٢٣٥ :
والنّجوم جمع نجم
، وهو الكوكب ، أي الجسم الكروي المضيء في الأفق ليلا الّذي يبدو للعين صغيرا ،
فليس
الصفحه ٢٥٤ :
و «خبير» صفة
مشبّهة من خبر ـ بضمّ الباء ـ في الماضي ، خبرا ـ بضمّ الخاء وسكون الباء ـ بمعنى
علم
الصفحه ٤٠ : قبيح لأنّه ربّه فكيف يعصيه.
وأضيف العذاب إلى (يَوْمٍ عَظِيمٍ) تهويلا له لأنّ في معتاد العرب أن يطلق
الصفحه ١٦٧ : يَقُولُ كُنْ) يوم البعث ، لقوله بعده : (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي
الصُّورِ).
وقد أشكل نظم قوله
: (وَيَوْمَ
الصفحه ٢٢٤ : واقعا في حين دخولهم النّار.
والتّعريف في (الْيَوْمَ) للعهد وهو يوم القيامة الّذي فيه هذا القول
الصفحه ١٩٤ : الملك (آخاب) ملك إسرائيل في
حدود سنة ثمان عشرة وتسعمائة قبل المسيح. وهو إسرائيلي من سكان (جلعاد) ـ بكسر
الصفحه ٢٩ :
التضعيف حرف علّة تخفيفا ، كما قالوا تظنّي في تظنّن ، أي وكما قالوا : تقضّى
البازي ، بمعنى تقضّض. والأظهر
الصفحه ١٠٩ : . وشاع استعماله في
القرآن في معنى الكفر وتجاوز حدود الله تعالى. وتقدّم تفصيله عند قوله تعالى : (وَما
الصفحه ٥ : ، تسميتها
في كلامهم سورة الأنعام. وكذلك ثبتت تسميتها في المصاحف وكتب التفسير والسنّة.
وسمّيت سورة الأنعام
الصفحه ١٤٤ : على المخاوف الحاصلة في البرّ والبحر ، كما
يقال : يوم مظلم إذا حصلت فيه شدائد. ومن أمثال العرب (رأى
الصفحه ٩٧ : كلام العرب ، كما في قوله تعالى : (الْيَوْمَ نَنْساكُمْ
كَما نَسِيتُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا) [الجاثية
الصفحه ٤١ : في ذلك اليوم فقد دخل في النعيم في ذلك اليوم. قال تعالى : (فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ
الصفحه ٣٥ :
(وَلَهُ ما سَكَنَ فِي
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (١٣))
جملة معطوفة على