الصفحه ٢٤٦ : الرّجل إذا
كذب كذبة في نادى القوم يقول بعضهم : «قد خرقها والله». وقراءة نافع تفيد المبالغة
في الفعل لأنّ
الصفحه ٧٣ : نذكّرك بسنة الرسل من قبلك ، ونذكّرك بأنّ العاقبة
هي نصرك كما سبق في علم الله.
وقرأ نافع ،
والكسائي
الصفحه ٢٦٤ : ـ مع تبحّرهما في الشّريعة ، وهو كلّ عمل ظاهر الجواز
يتوصّل به إلى محظور ا ه. وفسّر المازري في باب بيوع
الصفحه ٦ : أنّها في قول الأكثر نزلت يوم نزول قوله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ) [المائدة
الصفحه ٦٨ : : (يا حَسْرَتَنا عَلى ما فَرَّطْنا فِيها) [الأنعام : ٣١]
علم السامع أنّهم فرّطوا في الأمور النافعة لهم
الصفحه ٢٥٥ : على الملك وإنّما يملك الشّيء النّافع المدّخر
للنّوائب ، واستعيرت (على) في الثّاني للضرّ والتّبعة لأنّ
الصفحه ١١٠ : ) مستعارة لتعلّق قدرة الله بالإنعام وإعطاء الخيرات النافعة
للناس في الدنيا. شبّهت تلك التعلّقات الصّلوحية
الصفحه ١٣٤ : ) أحبّ إليّ لاتّفاق الحرميين (أي نافع وابن كثير)
عليها ولأنّه لو كان من القضاء للزمت الباء الموحّدة فيه
الصفحه ١٦١ :
المشركون يحاولون
ارتداد بعض قرابتهم أو من لهم به صلة. كما ورد في خبر سعيد بن زيد وما لقي من عمر
بن
الصفحه ٧٢ : اللفظ الشنيع في جانبه تلطّفا معه.
وقرأ نافع ، وأبو
جعفر (لَيَحْزُنُكَ) ـ بضم الياء وكسر الزاي ـ. وقرأه
الصفحه ١٩٠ : جميع ما تكلّم به إبراهيم في محاجّة قومه ، وأتي
باسم إشارة المؤنّث لأنّ المشار إليه حجّة فأخبر عنه بحجّة
الصفحه ١٢٦ : : (ثُمَّ تابَ مِنْ
بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ) عليه ، إلّا إذا أريد ثم تفطّن إلى أنّه عمل سوءا.
والضمير في قوله
الصفحه ١٢٧ : هنا ، وكما
في قوله : (وَكَذلِكَ نُرِي
إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ
الصفحه ٥٤ : تعالى : (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها) [الأنعام : ١٦٠] ،
لأنّ الأمثال لمّا كانت في
الصفحه ٩٣ : ) [الأنعام : ٦٧]
اثنتي عشرة مرّة. وورد نظيره في سورة يونس.
وقوله : (أَرَأَيْتَكُمْ) تركيب شهير الاستعمال