الصفحه ١٢٣ :
وفي العلل
ومعلولاتها. وكثيرا ما عرضت للمسلمين وغيرهم شبه وأغلاط في هذا المعنى صرفتهم عن
تطلّب
الصفحه ١٢٨ : ء المؤنّثة. لأنّ السبيل مؤنّثة في
لغة عرب الحجاز ، وعلى أنّه من استبان القاصر بمعنى بان ف (سَبِيلُ) فاعل
الصفحه ١٤٧ : في التعريض مجازا مرسلا مركّبا ، أو كناية
تركيبية. وهذا تهديد لهم ، لقولهم (لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْهِ
الصفحه ١٥٦ :
والجمهور على أنّ
هذه الآية ليس بمنسوخة. وعن ابن عبّاس والسدّي أنّها منسوخة بقوله تعالى في سورة
الصفحه ١٦٤ :
يدعون المسلمين إلى الرجوع إلى ما كانوا عليه في الجاهلية ، وقد روي أنّهم قالوا
للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٠ : ءٌ) هنا أنّه لا صلة بينه وبين ما يشركون. والصلة في هذا
المقام هي العبادة إن كان ما يشركون مرادا به الأصنام
الصفحه ١٩٣ : ء بأنّه سيصير ملكا على إسرائيل بعد موت (شاول) الذي غضب
الله عليه. فلمّا مسحه (شمويل) في قرية بيت لحم دون
الصفحه ٢٠٢ :
الّتي اشتركت فيها
الشّرائع ، والمقصود مع الثّناء عليهم التّعريض بالمشركين الّذين خالفوا معتقدهم
الصفحه ٢٢٠ :
الله ، عقّب بعد
ذلك بإبطال ما اختلقه المشركون من الشّرائع الضّالة في أحوالهم الّتي شرعها لهم
عمرو
الصفحه ٢٣٤ :
وأعوامهم بحساب
سير الشّمس بحلولها في البروج وبتمام دورتها فيها. والعرب يحسبون بسير القمر في
منازله
الصفحه ٢٦١ : إيمانهم فلا يهمّنك إعراضهم عنك وعدم تحصيل ما
دعوتهم إليه إذ لا تبعة عليك في ذلك ، فالخبر مسوق مساق
الصفحه ٢٦٢ :
النّسبة إلى ضلال
في الدّين إن كان صدر من مخالف في الدّين.
والمخاطب بهذا
النّهي المسلمون لا
الصفحه ٢٦٧ : مِنْ رَبِّكَ) [الأنعام : ١٠٦] الآية. والضّمير عائد إلى القوم في قوله :
(وَكَذَّبَ بِهِ
قَوْمُكَ وَهُوَ
الصفحه ٢٧٤ : والأبصار ، فهو جزاء لهم
على عدم الاهتمام بالنّظر في أمر الله تعالى وبعثة رسوله ، واستخفافهم بالمبادرة إلى
الصفحه ٢٦ :
أَعْرِضْ
عَنْ هذا إِنَّهُ قَدْ جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ) وهو نزول الملائكة ؛ فليس للملائكة تصرف في غير