الصفحه ١٩٢ : وَإِسْحاقَ) [البقرة : ١٣٣] كلّ ذلك في سورة البقرة.
وقوله : (كُلًّا هَدَيْنا) اعتراض ، أي كلّ هؤلاء هديناهم
الصفحه ٢٠٠ :
الأخلاق الجليلة
العزيزة من الصّبر وجهاد النّفس والجهاد في سبيل الله والمصابرة لتبليغ التّوحيد
الصفحه ٢٠٣ : ثانية ، لأنّ الفذلكة الأولى راجعة إلى ما في الجمل
السابقة من الهدى وهذه راجعة إلى ما فيها من المهديّين
الصفحه ٢١١ : فقال له النّبيء «أنشدك بالّذي أنزل التّوراة على موسى أما
تجد في التّوراة أنّ الله يبغض الحبر السمين
الصفحه ٢١٣ :
اليهود عن نبوءة
محمّد صلىاللهعليهوسلم فقرءوا لهم ما في التّوراة من التمسّك بالسبت ، أي دين
الصفحه ٢٢١ :
الْكَذِبَ) في سورة العقود [١٠٣].
(وَمَنْ) موصولة مراد به الجنس ، أي كلّ من افترى أو قال ، وليس
الصفحه ٢٢٥ :
الجلالة من
الإظهار في مقام الإضمار لقصد التّهويل. والأصل بما كنتم تقولون عليّ.
وضمّن (تَقُولُونَ
الصفحه ٢٣١ :
والزّيتون ، وهو
العجم بالتّحريك اسم جمع عجمة.
وجملة : (يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ) في
الصفحه ٢٣٣ :
الغبش ، فإنّ فلق
الليل عن الصبح أبدع في مظهر القدرة وأدخل في المنّة بالنعمة ، لأنّ الظلمة عدم
الصفحه ٢٣٩ : إِنَّ فِي ذلِكُمْ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٩٩))
القول في صيغة
القصر من قوله : (وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ٢٤٩ :
والواو في (وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صاحِبَةٌ) واو الحال لأنّ هذا معلوم للمخاطبين فلذلك جيء به في صيغة
الصفحه ٢٥٩ :
المعاني الثّلاثة
وهو على حذف مضاف في جميع ذلك لأنّ الاتّباع لا يتعلّق بالذّات.
وإطلاق الاتّباع
الصفحه ١٠ : كلّ كوكب منها عالم مستقلّ عن
غيره ، ومنها الكواكب السبعة المشهورة المعبّر عنها في القرآن بالسماوات
الصفحه ٤٩ :
جاء به بعد شهادة
الله تعالى التي في قوله (قُلِ اللهُ شَهِيدٌ
بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) [الأنعام : ١٩
الصفحه ٩٠ : يشتمل
القرآن على كلّ شيء. وقد بسط فخر الدين بيان ذلك لاختيار هذا القول وكذلك أبو
إسحاق الشاطبي في