الصفحه ٦٩ :
الصبيان. وينفرد اللهو
في نحو الميسر والصيد.
وقد أفادت صيغة (وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوسلم وأمره بالصبر ، ووعده بالنصر ، وتأييسه من إيمان المتغالين
في الكفر ، ووعده بإيمان فرق منهم بقوله
الصفحه ١١٨ :
و (من) في قوله : (مِنْ شَيْءٍ) زائدة لتوكيد النفي للتنصيص على الشمول في سياق النفي ،
وهو الحرف
الصفحه ١٥٣ :
الرسول ، فيجوز أن
تكون بعض الأعراض البشرية التي يجوز طروّها على الأنبياء قد جعلها الله في أصل
الصفحه ١٦٥ :
واللام في قوله : (لِرَبِّ الْعالَمِينَ) متعلّقة ب (لِنُسْلِمَ) لأنّه معنى تخلّص له ، قال : (فَقُلْ
الصفحه ٢٤٢ : ء ، وهما مشتقّان من الشبه. والجمع بينهما في الآية
للتّفنّن كراهيّة إعادة اللّفظ ، ولأنّ اسم الفاعل من
الصفحه ٢٥٣ : عن إحاطة
العقول بماهيته أو إحاطة الحواس بذاته وصفاته ، فيكون اختيارها للتّعبير عن هذا
الوصف في جانب
الصفحه ١٥ :
والتردّد في الأمر ، وهو بوزن الافتعال ، مشتقّ من المرية ـ بكسر الميم ـ اسم
للشكّ ، ولم يرد فعله إلّا بزيادة
الصفحه ١٦ :
فصلت ، لأنّها
تتنزّل منا منزلة التوكي لأنّ انفراده بالإلهيّة في السماوات وفي الأرض ممّا يقتضي
علمه
الصفحه ٤٥ :
الانتقال ظاهرة.
روى الواحدي في «أسباب
النزول» عن الكلبي : أنّ رؤساء مكّة قالوا : يا محمد ما نرى
الصفحه ٥٣ : الخبر
عليه لا على الناقل ، وتقدّم عند قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يَزْعُمُونَ) الآية في
الصفحه ٥٨ :
فإنّ العادة تحيل
اجتماع جميع بقر الوحش في هذا الموضع.
فيتعذّر أن يرى
القوم كلّ أفراد ما يصحّ أن
الصفحه ٩٥ :
حصول شيء لم يكن
حاصلا. وكذلك القول في إتيان الساعة سواء.
ووجه إعادة فعل (أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ
الصفحه ١٠١ :
ورويس عن يعقوب ـ بتشديدها
ـ للمبالغة في الفتح بكثرته كما أفاده قوله (أَبْوابَ كُلِّ
شَيْ
الصفحه ١٣٢ :
والضمير في قوله :
(بِهِ) يعود إلى البيّنة باعتبار تأويلها بالبيان أو باعتبار أن
ما صدقها اليقين أو