الصفحه ٢٤١ :
والطّلع : وعاء
عرجون التّمر الّذي يبدو في أوّل خروجه يكون كشكل الأترجّة العظيمة مغلقا على
العرجون
الصفحه ١٢ :
به ، كما تقدّم في
قوله : (أَوْ عَدْلُ ذلِكَ
صِياماً) [المائدة : ٩٥] ،
فقوله (بِرَبِّهِمْ) متعلّق
الصفحه ٢١ :
الأرض وقت نزول
الآية ، وليس للمسلمين يومئذ تمكين. والالتفات هنا عكس الالتفات في قوله تعالى
الصفحه ١٠٤ :
والأخذ : انتزاع
الشيء وتناوله من مقرّه ، وهو هنا مجاز في السلب والإعدام ، لأنّ السلب من لوازم
الصفحه ١٠٥ : بالمذكور فلذلك لم يقل بها.
وهذا استعمال قليل في الضمير ، ولكنّه فصيح. وقد تقدّم في تفسير قوله تعالى
الصفحه ١٣٨ : المجرور ب (مِنْ). والخبر عن هذه المبتدءات الثلاثة هو قوله : (إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) لوروده بعد الثلاثة
الصفحه ١٦٩ :
إليه ويلتزم حذفه.
وقد تقدّم بيانه عند قوله تعالى : (مَقامُ إِبْراهِيمَ) في سورة آل عمران [٩٧
الصفحه ١٧٩ : . والبازغ : الشارق في ابتداء شروقه
، والبزوغ ابتداء الشروق.
وقوله (هذا رَبِّي) أفاد بتعريف الجزأين أنّه
الصفحه ١٩٧ : ءة
الّذين ذكرت أسماؤهم فيها فلأنّ الله تعالى قال بعد أن عدّ أسماءهم (أُولئِكَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ
الصفحه ٢٧١ :
وإن أبيت إلّا
قياس (ما يُشْعِرُكُمْ) على (ما يدريكم) سواء ، كما سلكه المفسّرون فاجعل الغالب
في
الصفحه ٢٧٣ : أفئدتهم وأبصارهم ، أي في نار جهنّم ، كناية عن تقليب
أجسادهم كلّها. وخصّ من أجسادهم أفئدتهم وأبصارهم لأنّها
الصفحه ٢٢ :
كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ) ، وما قاله بعد ذلك (وَلَوْ نَزَّلْنا
عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ
الصفحه ٢٥ :
استأذنه في قتل
ابن صيّاد : «إن يكنه فلن تسلّط عليه وإلّا يكنه فلا خير لك في قتلة». يريد من
مائر
الصفحه ٢٨ :
مَلَكٌ) أنّهم كانوا في قولهم ذلك قاصدين التعجيز والاستهزاء معا ،
لأنّهم ما قالوه ألّا عن يقين منهم
الصفحه ٣٨ : الفطر وهو الشقّ. وعن ابن عباس : ما عرفت معنى الفاطر حتى اختصم
إليّ أعرابيات في بئر ، فقال أحدهما : أنا