الصفحه ١٧٣ :
يقتضي أن يرى
مماثليه في ضلال أيضا لأنّ المقام مقام صراحة لا يكتفي فيه بدلالة الالتزام
ولينبئه من
الصفحه ٢١٧ :
والقرآن مبارك
لأنّه يدلّ على الخير العظيم ، فالبركة كائنة به ، فكأنّ البركة جعلت في ألفاظه ،
ولأنّ
الصفحه ٢١٨ :
وأمّا جملة (وَلِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى) فوجود واو العطف في أوّلها مانع من تعليق (لِتُنْذِرَ) بفعل
الصفحه ٢٣٧ : ومستودع. والوصف
بالمصدر للمبالغة في الحاصل به ، أي فتفرّع عن إنشائكم استقرار واستيداع ، أي لكم.
وعلى قرا
الصفحه ٢٤٣ :
والثمر : الجنى
الّذي يخرجه الشّجر. وهو ـ بفتح الثّاء والميم ـ في قراءة الأكثر ، جمع ثمرة ـ بفتح
الصفحه ٢٤٨ :
تقوية التّنزيه في
قوله : (سُبْحانَهُ وَتَعالى
عَمَّا يَصِفُونَ) [الأنعام : ١٠٠]
فتتنزّل منزلة
الصفحه ٢٦٥ :
طرق المسلمين
وإلقاء السمّ في أطعمتهم وسبّ الأصنام عند من يعلم من حاله أنّه يسبّ الله تعالى
حينئذ
الصفحه ٢٦٦ : النّظر في سوء عواقبها نشأ عن تزيينها في
نفوسهم وحسبانهم أنّها طرائق نفع لهم ونجاة وفوز في الدّنيا بعناية
الصفحه ٢٧ : فإذا تشكّل فإنّما يتشكّل في صورة رجل ليطيقوا رؤيته وخطابه ، وحينئذ
يلتبس عليهم أمره كما التبس عليهم أمر
الصفحه ٧٦ : . وقياس مصدره الإيذاء لكنّه لم يسمع في كلام العرب. فلذلك قال صاحب «القاموس»
: لا يقال : إيذاء. وقال الراغب
الصفحه ٧٨ :
وزيدت (كان) بعد (إن)
الشرطية بينها وبين ما هو فعل الشرط في المعنى ليبقى فعل الشرط على معنى المضي
الصفحه ٨٨ :
ترتّب المسبّبات
على أسبابها شبيه بخطاب الوضع ، وليس في ذلك ثواب ولا عقاب لانتفاء التكليف ثم
تصير
الصفحه ١٨٨ :
آمنوا إلخ ،
ولأنّه لو كان من قول قومه لما استمرّ بهم الضلال والمكابرة إلى حدّ أن ألقوا
إبراهيم في
الصفحه ٢٠٧ : .
وأمّا ما كان منه تفاريع عن ذلك وأحكاما جزئيّة من كلّ ما أبلغه الله إيّاه بالوحي
ولم يأمره باتّباعه في
الصفحه ٢٢٧ :
الْأَوَّلِ
بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ) [ق : ١٥].
والتّخويل :
التفضّل بالعطاء. قيل