الحدائق الناضرة [ ج ١٦ ]
الحدائق الناضرة [ ج ١٦ ]
المؤلف :الشيخ يوسف بن أحمد البحراني [ صاحب الحدائق ]
الموضوع :الفقه
الناشر :مؤسسة النشر الإسلامي
الصفحات :488
تحمیل
البحث في الحدائق الناضرة
عدد النتائج : ٤٦٩ الصفحه ١٦٠ :
(رضوان الله عليهم) ، قال في الدروس : وفي وجوب البدنة على العامد نظر ، من
الأولوية أي من الطريق
الصفحه ١٧١ :
بعد نقل تأويل الشيخ لخبر علي بن جعفر : ويرد على ما ذكره الشيخ (قدسسره) ان الخبر الذي اوله مفروض
الصفحه ١٩١ :
هذا الحكم هو المعروف من مذهب الأصحاب (رضوان الله عليهم) ، وهو مؤذن بدعوى
الاتفاق عليه. والأمر كذلك
الصفحه ٢٣٧ :
و (ثانيا) :
انك قد عرفت بما حققناه وتبينت بما أوضحناه انه لا دليل على ما ادعاه من القول
المذكور
الصفحه ٢٨٢ :
ويبنى عليه سعيا مستأنفا ، مع اتفاق الاخبار وكلمة الأصحاب على وجوب
الابتداء في السعي من الصفا وانه
الصفحه ٢٨٣ :
له عدد يبنى عليه فلا ريب في وجوب الإعادة.
ويدل على ذلك
قوله في صحيحة سعيد بن يسار الآتية في
الصفحه ٣٠٠ :
النحر أمر الموسى على رأسه حين يريد ان يحلق».
وروى الصدوق (قدسسره) في الصحيح عن جميل بن دراج
الصفحه ٤١٢ : بمنى ، ولا شيء عليه».
وهي صريحة
الدلالة في إدراك الحج بإدراك الاضطراريين ، ولا ينافيها صحيحة حريز
الصفحه ٤٣٤ :
الجمرة ولم يعلم حتى ارتفع النهار. قال : يرجع الى المشعر فيقف به ثم يرجع
فيرمي الجمرة».
ويدل على
الصفحه ٤٥٤ :
وظاهره (قدسسره) حمل هذه الرواية على ما دلت عليه حسنة مسمع المتقدمة ،
وان تفاوتا باعتبار دلالة تلك
الصفحه ٣١ : يلحق الناس بجمع ثم ينصرف إلى منى
فيذبح ويحلق ولا شيء عليه ، وان خلى يوم النحر بعد الزوال فهو مصدود عن
الصفحه ٣٥ : . وعلى هذا فيجب حجان. وقيل بالثاني ، لأن الصد والتحليل
مسقط لوجوب الأولى ، والقضاء يتوقف على الدليل ، ولا
الصفحه ٤٥ :
وإطلاق هذه
الاخبار شامل لما لو كان الحج واجبا أو مستحبا بمعنى ان توقف الإحلال على الحج
ثانيا
الصفحه ٥٠ :
السلام) في آخرها على رواية الشيخ في التهذيب كما تقدم (١) : «وان ردوا الدراهم عليه ولم يجدوا هديا
الصفحه ٥٣ : من الصيد ونحوه؟ والجواب عن ذلك بأنه لا استبعاد بعد
وجود النص ، ويضمحل الأصل به. ويؤيده ما يدل على بعث