الصفحه ٣٩٨ :
أهل اللّسان ، كما يستفاد من استدلالهم ببعض الأخبار (١) المذكورة في كتب الأصول.
وأمّا إثبات
الكليّة
الصفحه ٤٠٤ :
وعرضه» (١) ، أنّ ليّ غير الواجد لا يحلّ عرضه. وقال : إنّه يدلّ على
ذلك ، وهو من أهل اللّسان
الصفحه ٤٣٧ : والملائكة ، ففهمه دليل العموم لأنّه من أهل اللّسان ، وأدلّ من ذلك جوابه صلىاللهعليهوآلهوسلم حيث قال : ما
الصفحه ٥٠ : فيها عاما كالوضع كما هو مذهب قدماء أهل العربية (٣) ، فهو داخل في الكلّي ؛ فيكون مجازا بلا حقيقة ، لأنّ
الصفحه ٧٧ : ، فلم يظهر من العرب إلّا
تجويز العلاقة الظّاهرة.
ألا ترى أنّ
استعمال اللّفظ الموضوع للجزء في الكلّ ليس
الصفحه ٣٩٧ :
__________________
(١) كالعلّامة في «التهذيب»
وصاحب «المعالم» ، وغيرهما حيث جعلوا الشّرط في اصطلاح العربية الذي هو عبارة عن
الجملة
الصفحه ٤٢٥ : لم يكن حقّه التأخير أيضا ، كما في قولهم : الكرم التقوى ، والعلماء
الخاشعون ، والكرم في العرب
الصفحه ٢١ : :
وهي هامة وكثيرة
وفي علوم شتى وفنون متعدّدة بالعربية والفارسية.
منها : «القوانين
المحكمة في الأصول
الصفحه ٢٢ : ).
«معين الخواص» في
فقه العبادات مختصر (بالعربية).
«مرشد العوام [العوالم]
لتقليد أولي الأفهام» مختصر
الصفحه ٢٣ : ).
«حاشية على قوانين
الأصول».
«ديوان شعر»
بالفارسية والعربية يقارب خمسة آلاف بيت.
وقيل وجد بخطه ما
يدل
الصفحه ٣٢ : يطلق على جميع
أقسام العلوم العربية كما في «الدقائق المحكمة» «والمطوّل» ـ
الصفحه ٣٤ : »
المنطق والعربية وغيرهما (٢) مما يستنبط منه الأحكام ، ولكن لم يمهّد لذلك.
وب : «الأحكام» ما
يستنبط منها
الصفحه ٥٢ : من الجزئيات.
أمّا على قول
قدماء أهل العربيّة فظاهر.
وأمّا على القول
الآخر ، فلأنّ الملحوظ حين
الصفحه ٥٨ : .
وكذلك في مقدّمة
الواجب ، فلا بدّ أن يرجع الى عرف عوامّ العرب ، فإنّهم هم الّذين لا يفهمون شيئا
إلّا من
الصفحه ٨٠ : ابن جنّي (٢) ، وجنح إليه بعض المتأخّرين (٣) ، لأنّ أغلب لغة العرب مجازات (٤) ، والظنّ يلحق الشي