الصفحه ٢٠٥ :
وعند دخولي إلى
إنكلاتيره وجدت رئيس الوزارة هو رئيس حزب المحافظين وهو اللورد بكنسفليد وإنما حاز
ذلك
الصفحه ٢٢٤ : ننتظر سفر باخرة توا إلى الإسكندرية حيث لم يكن بينهما بواخر
بريدية توا وإنما البريد يسافر إلى إيطاليا أو
الصفحه ٢٥٤ : الدينية للخلافة إلى سنة
٨٨٩ ه ، فأقبلت قبيلة تسمى الفنج أو الفون ولا يعرف من أين أتت فتغلبت على تلك
الصفحه ٢٨١ : والقهوجي واسترحنا إلى بعد الظهر ، فركبنا ووصلنا مكة
المشرفة بعد نصف الليل ولم نر في الطريق إلا أفرادا
الصفحه ٣٨١ : أعني الحدود
القديمة إلى «قابونيق» ثم يفترق في ذروة جبل قابونيق عن الخط المذكور ويسير من
جنوب الجبل على
الصفحه ١٣ :
مع ذلك الرتل إلى
رومة وتنتظرنا في الكمرك في محطة الرتل إلى أن نقدم إلى هناك ، ثم ذهبنا إلى قصر
الصفحه ١٦ : المضادين نواب جزيرة «سيسيليا» إلى أن قال أحدهم : «إنك أيها الوزير لا تفكر
إلا في الزيادة في الدخل بوضع
الصفحه ٧٢ :
راية إلا وكشف
رأسه موميا بالسلام إلى أن طاف على الجميع ، ثم رجع إلى أمام الإيوان الوسط
واستقبله
الصفحه ١٢٣ :
تسلم في مرسى ترست إلى ألمانيا حليفتها حيث لم يكن لها مرسى في البحر الأبيض كما
تقدم ذكره ، فلا تعارضها
الصفحه ١٨٥ : واستقلوا هم بالبلاد. ورحلت فرقة من أهالي انكلاتيره
فارة بحياتها إلى أراضي فرنسا وسمي المكان الذي استعمروه
الصفحه ٣١٤ : سيادة
الإمير مع الوالي اللذان يرجعان جميعا إلى ما تراه الدولة العثمانيّة.
وكليات الإدارة
الآن هناك ليس
الصفحه ٣٥١ :
الصدق والإستقامة
وصرف الهمة إلى حسن الخدمة لدولته وملته.
وأما المال فإن من
نقد الأمن عليه لا
الصفحه ٢٢ : أبواب الحوانيت والديار وغيرها ، وأواسط الطرق
للركاب أو العابر من جهة إلى أخرى. وأعظم بطاحها البطحاء التي
الصفحه ١٢٦ : وقع من الأسرار التي اطلع عليها ، فنفي إلى حصن قابس ثم
توجه الوزير ابن إسماعيل إلى باريس في سفينة
الصفحه ١٢٩ : المؤتمنين الناصحين العقلاء مثل من رأيناهم قدموا إلى بلادنا متوظفين
وأحسنوا السيرة والإنصاف والنصح إلى وطننا