الصفحه ٢٩٠ :
كان يخرج من القسطنطينية ويأتي إلى دمشق الشام ويجتمع هناك بركب العراق مع حجاج
الشام ويسافر الجميع إلى
الصفحه ٣٠٤ : العرب العاربة فهي التي من زمن سيدنا إبراهيم وسيدنا
إسماعيل إبنه أبي العرب المعروفين إلى عصر البعثة
الصفحه ٣٠٩ :
التاريخ الجديد
للحجاز لكي ينسجم تعريف تلك الطبقات على وتيرة واحدة ، ثم نعود الآن إلى ديدننا في
الصفحه ٣١٦ :
المدينة أشد حريّة في الطباع وعدم المذلة والتمكن في أخلاق الرجوليّة والجلد ،
فيركبون الخيل ويسافرون إلى
الصفحه ٣٢٧ : المفردات الأعجميّة حتى سرى
الأمر إلى اللحن في الأعراب كما هو مقرر من قديم حيث ذكروا في سبب وضع علم النحو
الصفحه ٣٤٤ :
أجاب إلى المولى
بقلب مسلم
فلاحت بأفق
الملك طلعة شبله
سليم عظيم الملك
فرع
الصفحه ٣٥٦ :
عنه ، ثم لما كانت مسألة توديع المأموريات إلى غير أهلها من المأمورين وتبدلاتهم
المتوالية من غير سبب
الصفحه ٣٧٥ : ويريدون الكسنى خارجا عنها
يبقون متمتعين بأملاكهم فيمكنهم والحالة هذه إيجارها إلى غيرهم وإدارتها بمعرفة من
الصفحه ٨ : قصورهم وبقي التحفظ عليها على ما كانت عليه ولها خدمة
ومكلفون حتى أن الملك إذا قدم إلى هناك لا يستحق لجلب
الصفحه ٩ : مما يدل على أن النوع واحد لم يتغير حاله مع طول
الزمن ، وكل هاته الحبوب موضوعة على ترتيب حسن إلى غير
الصفحه ١٤ : الثمينة شيء كثير حيث كانت تجبي إلى
البابا جميع النصارى الكاتوليك وملوكهم من ممالكهم تقربا إليه لملكه
الصفحه ٢٨ : ، وهم في الأصل من
أبناء الأصليين وهم من الأمم الذين ارتحلوا إلى هناك من المشرق والشمال في أوقات
مختلفة
الصفحه ٣٥ : .
مطلب : في الإدارة الداخلية
إعلم أن الإدارة
عندهم منقسمة إلى كليتين :
الأولى : هي ما
يتعلق بالإدارة
الصفحه ٣٧ :
الولايات : فقد تقدم أن المملكة منقسمة إلى إثنتي عشرة ولاية كبرى وكل منها لها
أقسام حتى صار مجموعها تسعة
الصفحه ٤٠ : الإنتظام لا لمجرد مراعاة الإنتظام بل
لأن الإنتظام يشيد حصونا على أبواب المداخلات باستناد أصحابها إلى أصولهم