الصفحه ٣٦ : من الإدارتين راجعة إلى رئيس الدولة وهو الملك ، فدولة إيطاليا دولة ملكية
ولملكها إدارة السياسة العامة
الصفحه ٦٦ : مغشيا عليه يضطرب ثم
تعود إليه إلى أن يموت فتأكل منه ، ولعل ذلك لأنها متعودة على أكل مثل ذلك.
وانظر من
الصفحه ١٣٢ :
بمائة فرنك.
١٩٠ ، ٤٧٧ ، ٣٦٧
، ٥
صرف قطع فضة من
نصف فرنك وفرنك إلى الأربعة فرنكات وقطع
الصفحه ١٤٦ : قال : ويجب أن لا يأكلوا ذبايح أهل الكتاب إن اعتقدوا
أن المسيح إله أو أن عزيرا إله ولا يتزوجوا نساءهم
الصفحه ١٤٧ : ، والطعام إسم لما يؤكل ومنه الذبايح وذهب أكثر أهل
العلم إلى تخصيصه هنا بالذبايح ورجحه الخازن (٥) ، وفي هذه
الصفحه ١٧٠ : أكبرهما
عند مغيبه ، وأما ما يرجع إلى سائر المعاملات والجنايات فله مجلس مركب من ثلاثة
أعضاء فرنساويين ويحضر
الصفحه ١٧٢ : ينتقل إلى باريس التي هي مركز سائر العلوم العالية
، والمكاتب بالجزائر فيها ما هو للولدان وفيها ما هو
الصفحه ١٧٥ : إحداث حارات جديدة فيها ، ثم
لما رجعت إلى فرنسا بت ليلة في مرسى «دوفر» لأن الباخرة تسافر بالبريد مبكرة
الصفحه ٢٠٢ : شيئا فشيئا إلى أن تغلب أو بوقوع الصلح على ما
يرضيها وترضى به الثائر على نوع ما كان ذلك لعدم وجود قوة
الصفحه ٢١١ : على
العادات القديمة تغريقهم للوطي في وعاء من العذرة إلى أن يموت وهو من أشدّ
الشناعات عندهم ومع ذلك فهو
الصفحه ٢١٥ : يستعمله
الهنود ، ويأتون إلى موائدهم بقطع كبيرة من الجبن وهو ألذ جبن رأيته ، كما أن
اللحم أيضا يأتون به
الصفحه ٢٢٠ : المسلمين
إلى هناك حجاجا وتجارا من المشرق والمغرب ، فأقيم ذلك الإمام للصلاة بالجامع وعلى
من يموت لكنه عوضا
الصفحه ٢٢٣ : يثبتوا في
ستراتهم غرات على شكل الوردة ذات ألوان مشيرة إلى ما عندهم من علامات الامتياز
فإذا دخل الزائر
الصفحه ٢٣١ : القاعدة إذ ذاك وجد يماما قد فرخ على عمود فسطاطه فأجاره وأبقى الفسطاط إلى أن
رجع الجيش بعض الفتح واختط
الصفحه ٢٤٤ : ء والجدري اللذين كانا دائمين فيهم ، فبلغ
عددهم الآن إلى ما ذكرنا.
والقسم الثاني
منهم : هم السودان وهم أيضا