الصفحه ٢١٤ : يثبت عليه الحكم أشبه
بمنزه منه بسجن ، ثم يتدرج الأمر إلى الجنايات الشديدة فيحبس الجاني في بيت منفرد
الصفحه ٢٥١ : العلم كاف
فيه وجوده في كتاب مسود وسيأتي لهذا الموضوع مزيد بيان في الخاتمة إن شاء الله
تعالى ولنرجع إلى
الصفحه ٢٦٥ : ، إلى أن فتح السودانيون الخرطوم وتم لهم جميع أمر السودان وحصل من
مجموع الأمور الحالة الراهنة في تخضرم
الصفحه ٢٦٩ : كل ما يرجع إلى الزواج والطلاق والوقف وغيره مما يرجع
إلى أحوال الديانة في المعاملات ، وهذا له قضاة
الصفحه ٢٧٧ : الذال يبدلونها زايا إلى غير ذلك ، وإذا سألك أحد عما تريد قال (تعوزايه)
وأشباه ذلك ، بل أن ذلك جرى حتى
الصفحه ٢٧٨ : باخرة إلى جدة وجدت عدة بواخر أجنبية ومصرية فآثرت
المصرية وكان رئيسها مسلما وسائر متوظفيها أيضا مسلمون
الصفحه ٢٩٣ : فإنها تشتد الوصلة بالمراسلات
والأسفار والتجارة فضلا عما يجب أحيانا من الفزع من أمة إلى إعانة أمة أخرى
الصفحه ٢٩٥ : المنورة على صاحبها أكمل الصلاة والسلام ثم
يذهب مغربا إلى البحر ، وأما البحيرات فليس بالحجاز بحيرة ، وأما
الصفحه ٣٠٥ : العظيمي
الملك فإنه في نفسه لم تكن به دولة ملكيّة قط وإنما جميع السكان منقسمون إلى قبائل
كل قبيلة خاضعة إلى
الصفحه ٣٠٦ :
المفاخرة والمدح والذم إلى غير ذلك مما اشتهر أمره في الآفاق بين سائر الأمم إلى
الآن ولا زال يضرب به المثل
الصفحه ٣٢٨ : العائلة وهي العثمانيّة أي المنسوبة
إلى عثمان الذي هو أول من تسلطن من العائلة وبقيت في ذريته إلى الآن
الصفحه ٣٤٥ : قد قام
عثمان صنوه
ومن بعد هذا
مصطفى ذو التقدم
سنة ١١٧١
إلى الموسقو
الصفحه ٣٥٧ : بحتة لم يكن في قدرتها التصرف إلّا على طبق إرادة الأمة
، وأمتها منقسمة إلى حزبين أحدهما : يسمى حزب
الصفحه ٣٥٨ :
خامسا : نظرا إلى
الموقع الجغرافي تقسم تلك الولايات إلى ألوية ويتعين لها متصرفون من جانب الباب
الصفحه ٣٦٠ : اشتغل فيما يؤول إلى نجاة السلطنة والأمة ،
وكتب في ٧ ذي الحجة الحرام سنة ١٢٩٣ ه».
غير أن أعضاء
المؤتمر