الصفحه ٢٣ : في رتلهم حيث
أن الركاب ينتقلون هناك من الرتل الطلياني إلى الرتل الفرنساوي ، فركبنا في الساعة
الثامنة
الصفحه ٩٣ :
جميعهم ثم قلبت الكاف سينا وصارت فرنسا ، وذلك لقب أطلق عليهم مأخوذ من فرانكس أي
شجعان. ثم انقسمت إلى عدّة
الصفحه ١١٢ :
على يد ذلك الوزير
إلى ما لم يمكن التوصل به على يد غيره من ذوي العرض والعقل ، فلذلك بينما كانت
الصفحه ١٦٥ :
ماله وسافر هو
مشتكيا إلى دولة فرنسا فأحالته على مجلس شوراء الدولة المسمى «كونسيل دي تا» ووكل
أشهر
الصفحه ٢٥٨ : لمجرد إرادة إسماعيل باشا وتقلب مرارا في تغيير الوزراء فلم يفده ، إلى أن
ثار الجيش بالإغراء متفقا مع مجلس
الصفحه ١١ : على حين غفلة زلزالا شديدا وهرعوا للفرار إلى الفضاء خارج البلد فأدركهم
سيل العرم من النار التي قذفها
الصفحه ٢٨٨ : المجيد (١) فكان المسجد وحده مائة وخمسة وخمسين ذراعا طولا أي من
الجنوب إلى الشمال ، وعرضه مشرقا مغربا من
الصفحه ٣٢٦ : تبلغ المرفقين وفوق
الجميع نحو عباءة من المنسوجات الثمينة مشقوقة إلى السرّة من أعلا بلا أكمام واسعة
جدّا
الصفحه ٣٣٥ :
الباشا مأدبة للقناصل واتخذ الملاطفة لهم واتخذوا الدعاء للدولة إلى أن قال فيا
للخسارة والأسف. على مرض
الصفحه ٢٥٥ :
أغاروا وجه لهم
حاكم مصر رادعا ليذعنون ثم يعودون إلى زمن صلاح الدين بن أيوب (١) ، فالتجأ إليه ابن
الصفحه ٦٨ : ، إلى أن ولى مستشاره وأبدى من النصح والنجابة في أسفاره مع مخدومه لسياسة
القبائل والعربان ما أقر له به
الصفحه ٣٠٧ : غير عالم بالسير الذي هو تاريخ سيرة رسول الله سيدنا
محمّد صلىاللهعليهوسلم وعلى آله وكذلك سيرة خلفائه
الصفحه ٦ :
أغلبها يركب راكبين فقط من النوع الذي يفتح سقفه إلى خلف ومثلها موجود في أغلب
الجهات الكثيرة العمران من
الصفحه ٧٦ : ،
وترى كلا من الحاضرين بيده مرآة مقربة وهو لا شغل له إلا أشخاص من واحدة إلى أخرى
، ثم يلتمسون الوسائل إلى
الصفحه ١٤٠ : منفذ من أسفل يخرج منه الماء الوسخ وله أنبوبان للماء الحار
والبارد وتحتوي على كرسي ومسطبة ومرآة ومشط