الصفحه ٢٢٨ : ممالك الفرس عند تغلبه عليها سنة
٩٣٥ قبل الهجرة ، وقال له الحكمة المأثورة إلى الآن وهي : اقسم تحكم ، قال
الصفحه ٢٣٣ : ، وهو ينقسم إلى بيت وسيع ذي تقاسيم مرفوع سقفه على أعمدة ، وإلى صحن وسيع
محاط به أروقة يقيم بها جماعات من
الصفحه ٢٣٤ : مزوقة بالذهب إلى غير ذلك
من الكتب العتيقة والنفيسة ، وذلك بقية ما فات الفرنسيس من الكتب التي نقلها إلى
الصفحه ٢٣٧ : غيور على الملة كثر الله من أمثاله ، وقد دعت المقتضيات
إلى الإجتماع بحضرة الخديوي محمد توفيق باشا توجهت
الصفحه ٢٤٢ : الذي إذا سار دلى رأسه إلى الأرض
ومد عنقه إلى أمام ، وكلاهما من الإبل المعتادة ، غير أن أصحابها يختارون
الصفحه ٢٤٣ : والعواميد التي تنقل ذخائر في قواعد الدنيا ، ولا شك أن العناية لو توجهت
إلى استخراج منافع السودان لسهل نقل
الصفحه ٢٥٠ :
إنكارهم له ، ولا
يقال : لعلهم أنكروه واستندوا إلى عدم ذكره في التواريخ من حيث وقوع الخلاف في
وقوعه
الصفحه ٢٧٠ :
التجارية الكثيرة ، ومنها ما هو على النحو البربري من التجارة في القوافل إلى
دواخل السودان والصحراء وأهمها
الصفحه ٢٧٦ : أمراء الإنكليز مع الخديوي بغاية التوقير والمدافع
تطلق إلى أن يخرج الركب عن البلاد وينزل هناك حتى يجتمع
الصفحه ٢٨٠ :
المأمورون إلى أن
أخذوا عشرة فرنكات ، وأقل مكرهم بمن لا يعطيهم تركهم لحوائجه أياما بدعوى كثرة
شغلهم
الصفحه ٢٨٥ : المانع وحدوثية الإيمان ترجح عوده إلى الأصل ،
واستشار الخليفة الإمام مالك بن أنس رضياللهعنه فقال له ما
الصفحه ٢٨٧ : الطريق متسع ذو
درج عريضة تنتهي إلى حائط ، وبينهما طريق متسع عرضه ما بين عشرة وإثنى عشر ميترو
وطوله نحو
الصفحه ٢٩٦ : فإني لما
كنت مسافرا من مكة إلى المدينة سمعت من أصحاب القافلة أنهم يقولون إن الماء هنا
ليس بموجود ولا بد
الصفحه ٣١٥ : عندما يكترونها إلى الحجاج وليس للدولة غير ما مر ذكره من
أنواع المداخيل إلّا أنواع من الضرائب الخفيّة
الصفحه ٣١٧ : والسلام وعلى آله وهو كهل يخاطب شابّا في حساب بينهما ، فقال له الشاب :
سبعة وعشرون مع سبع كم هو؟ فقال له