الصفحه ٦٤ : صور المعامع التي انتصر فيها
المذكور ، ووسط العمود به مائة وستة وسبعون درجة يصعد بها إلى أعلاه وفي قمته
الصفحه ٧٩ :
مجانا إلى أن يبلغ
أشده وهم كثيرون بسبب كثرة الزنى والزانيات المتجاوز عددهم عشرات الآلاف منهن من
هن
الصفحه ٨١ : المنابع ترمي إلى أمامها على استقامة إلى أمد بعيد وكل تلك المياه منبعثة
من نهر السين بآلات قوية بخارية
الصفحه ٨٢ : باريس راكبا كروسة
إلى فرسال فإنك ترى كأن البلاد الثلاثة المتقدمة متصل بعضها ببعض ، وينتقل من
واحدة إلى
الصفحه ٨٣ : حافلة وسيعة تحمل نحو خمسين
نسمة ويجذبها للإصعاد حبل من سلوك من الحديد بآلة بخارية إلى أن تصل إلى أعلى
الصفحه ٨٧ : الأول ، فمنهم من كثرت
أتباعه وتسلسل النقل لأقواله إلى الآن وهم الأئمة الأربعة أبو حنيفة ، ومالك
الصفحه ٩٢ : بعضها ويقاس عليه ضخامة وحصانة باقيها.
وأما سكانها :
فأصلهم القديم من قبائل مختلفة وردت إلى هناك من
الصفحه ١١٧ : والمتعددة فالباب العالي لا يقدر أن يتعجب من إنكار فرنسا
لسيادته على تونس مهما طلب هو ذلك حتى إلى الآن ، ونحن
الصفحه ١٢٥ : تضمن في ذلك.
تاسعا : للمدافعة
على منع إدخال السلاح والآلات الحربية للمملكة الجزائرية الفرنساوية
الصفحه ١٣١ :
الإهمال المفضي إلى التهور والخروج عن الإعتدال ، كيف لا وأحد أحزاب الجمهورية
يطلب المصير لما عليه الحيوانات
الصفحه ١٥٦ : وإلا عند إتيانه إلى الحمام يأمر الخادم بأن لا يملأ الحوض بالماء ولما ينفرد
يقف في الحوض ويأخذ الكاس
الصفحه ١٧١ : ء بأخذ العلم
فيرحلون إليه إلى فاس وتونس وقليل منهم يرحل إلى مصر ، فلذلك لم ينقطع في تلك
الجهات من له
الصفحه ١٨٠ : أكبر من الأخرى واقعتان في البحر الشمالي من أوروبا
تبتدىء من دقيقة ٥٧ ودرجة ٤٩ شمالا إلى دقيقة ٠٥ ودرجة
الصفحه ٢٠٩ :
المملكة الأصلية من الجزيرة الكبيرة وحدها كان في سنة ١٨٥١ لا يصل إلى سبعة عشر
مليونا ونصف ، والآن هو سنة
الصفحه ٢٢١ : متوسط كما ينبت بها القطن والعنب والرمان والليمون وغير ذلك من الأشجار التي
تتحمل الحر ولا تحتاج إلى كثرة